ما تنسو التصويت بنجمة وترك تعليقات لطيفة 🩵🩵
الرموز مشان تميزوا المحادثات -+×÷=
💫🩵قراءة ممتعة💫🩵
هناك يد تسحبني لخارج المنزل .. وهناك أظافر تغرس في فروة رأسي
أصبحت خارج المنزل رمتني تلك الحقيرة للخارج
نعم كما توقعتم.. انها أوليفيا
الحراس قامو بالتدخل وفصلو بيننا واتصلو بجونغكوك ليأتي ..
لكنها لم تصمت .. هي في منتصف الشارع تصرخ بأعلى صوتها...× كنت أعرف أنه يخونني .. كنت أعرف أن فتاة ما دخلت لحياته حتى تغير وانفصل عني بهذه الطريقة...
لكنني لم أتوقع أنك أنتي أيتها الحثالة+أنا حثالة؟
أوليفيا انتظري أنتي فهمتنا بشكل خاطئ×ماالذي فهمته بشكل خاطئ
هل أنتظر أن أراكم بالسرير لأفهم بشكل صحيحأصبح الضجيج حولنا مرتفع أكثر.. جميع من كان في الشارع فهم أنني السبب بطلاقهم..
سمعت كلامهم عني ينعتوني بأسوء الألفاظ دون أن يفهموا شيئ
بدأت البكاء.. أين أوقعت نفسي..
ماهذا الموقف القذر..
عملت جاهدة كي لا يصبح الوضع هكذا.. منعت نفسي عن جونغكوك فقط كي لا أسمع هذا الكلام
هدء الضجيج فور وصوله-مالذي يحدث هنا..ما كل هذا
لم أستطع الكلام أكثر ..لم أستطع أن أدافع عن نفسي.. لم أستطع قول أن لا ذنب لي في هذا..
أنني هاربة وأختبئ من سوء شخص ما
لا تنظروا لي هكذا.. لا تقولو عني عاهرة ..
لم أخطف شخص من عائلته أنا لست هكذاهناك الكثير من الأشخاص ينظرون لنا ويتهامسون فيما بينهم.. كرهت نفسي..
كرهت مشاعري.. كرهت كل شيئ حولييعرفون أن أوليفيا زوجته السابقة.. والآن يظنون أنه خانها معي ...
اقترب مني ليساعدني على الوقوف
أبعدته عني ووقفت وحدي ابتعدت حتى عن مكان وقوفه.. لا اريد أن يروه بجانبي.. واقف في صفي.. يكفي صورتي المشوهة أمامهم ومنظري وأنا يتم رميي من المنزل...-دعونا ندخل للداخل ونتحدث
×لن نفعل..سنتحدث هنا
حينها قام بالصراخ على أوليفيا
-أوليفياا كفى .. ادخلي الى الداخل الان سنتحدث هيا...
اقترب منها قليلاً وأكمل بصوت خافت..مسموع لي لأنني بجانبهم...-الا اذا كنتي تريدين نشر فضائحنا أمام مرئى الناس ..
أخبارنا ستنشر في الصحف.. وصدقيني لا مانع لدي في هذا ولكن ماذا عنك؟رمقته بغضب واتجهت للداخل قبلنا
نظر لي يسألني-هل أنتي بخير؟
أنت تقرأ
The Eternal Happiness
Romanceقبلني كما لو أنني أحتضر ولا دواء لي إلا شفتيك ... قبلني وكأن المغفرة على شفتي... وإن كان هذا حلماً فويلٌ لمن يوقظني..💫🩵 قبليني ..كي أقول قبلت نجماً راقصيني.. كي افاخر أن كوناً دار حولي واعشقيني.. لا لقولٍ او لفخرٍ .. انما لأجلي .. سأنتظر أكثر...