متل العادة المحادثات للأشخاص استخدمت الها رموز لتميزو بالمحادثة مين عم يحكي مع مين (-+=÷)
اذا عجبكن البارت صوتو بنجمة وتركو تعليقات ..واذا في أي ملاحظة كمان اتركو بالتعليقات...
🩵💫قراءة ممتعة🩵💫
(هل تعرفين أولفيا من قبل؟)
+...
-منذ متى؟
حسنا لا مجال للهروب أكثر سوف أقول جزء صغير فقط
+كنا في الثانوية ذاتها
همهم بخفة وسكت قليلاً ثم قال
-كيف كانت؟
هل تغيرت كثيراً عن قبل؟
+لا أعرف... لا أظن أنها تغيرت
ربما قليلاً بالشكل فقط...
-اذاً كانت عاهرة من صغرها
مهلا لم اخطئ السمع هذه المرة
+عاهرة؟؟؟؟
-اجل قلتي أنها لم تتغير
اذاً كانت هكذا ... لأنها الآن هي أكبر عاهرة رأيتها في حياتي
انا لم اقل الكثير لكن لما أشعر وكأنني اسأت لها أمام زوجها
من صدمتي لم أستطع النطق بحرف
-هيا الى الأسفل ..جهزت الطعام أنتي لم تأكلي شيئ منذ الصباح...لا اريد أي رفض عليكي أن تأكلي حتى تأخذي أدويتك
نزلنا الى الأسفل وتناولنا الطعام ثم قام باعطائي المسكنات وبعض المياه ...
كنت على وشك غسيل الأواني لكنه منعني وقام بغسلها
+دعني أفعلها ...أعددت الطعام أنت لا اريد أن اتعبك أكثر...
تمتم بخفوت بعض الكلمات الغير مفهومة
ثم قال
-لا مانع لدي حقاً ...
انتهى من غسلها وجلس في غرفة الجلوس
هذا أكثر من غريب بالنسبة لي...
جالسة في بيت شخصاً ما لا أعرفه سوى من نصف يوم ...
وهذا الشخص يكون زوج أكثر فتاة أكرهها في حياتي
أوليفيا ... تلك الفتاة المتعجرفة الحقيرة من الثانوية
أكبر متنمرة رأيتها في حياتي ...
وأنا كنت أكثر شخص عانى منها ...
لمجرد أنني يتيمة ومتربية في ميتم ... كانت تجرحني في كل مرة ... وكأن هذا كان خياري
كنت أغض نظري عن الموضوع بأكمله..لا أريد اظهار مشاكلي معها للعلن كي لا تعرف مديرة الميتم الذي أعيش به وأكون السبب بمشاكل كثيرة لها
حتى أصدقائها لم يسلموا من تنمرها ...
لكن عند رؤية الأمور الآن ..هي لم يكن لديها أصدقاء حتى... كل من كانو يمشون معها كان لأجل ثروة والديها فقط ....
أنت تقرأ
The Eternal Happiness
Romanceقبلني كما لو أنني أحتضر ولا دواء لي إلا شفتيك ... قبلني وكأن المغفرة على شفتي... وإن كان هذا حلماً فويلٌ لمن يوقظني..💫🩵 قبليني ..كي أقول قبلت نجماً راقصيني.. كي افاخر أن كوناً دار حولي واعشقيني.. لا لقولٍ او لفخرٍ .. انما لأجلي .. سأنتظر أكثر...
