زوي: ماااالاااايااااا ليييسااااا تعاااللليااااا !!!
قالت زوي هذا بغضب شديد لتأتي كل من اختيها الصغيرتين مالايا و ليسا ليقولا بهدوء
ليسا و مالايا: ماذا بك ؟
زوي: كم مرة اقول انها الذكرى السنوية لوفاة والدينا !!
مالايا: انا لا احبهم انت امي وابي - تعانقها-
ليسا: انا حقا لا اعرفهم جيدا لأذهب و ازور قبورهم انا احبك انت فقط - تعانقها-
زوي- تبكي -: صغيرتايي احبكمااا لكن يجب عليكماا زيارة والديكما الحقيقين
مالايا - في نفسها -: لحظة لكن ضننت أن زوي هي والدتنا
ليسا- في نفسها-: انا اكره والدي لكن اكره قول ذلك لأن زوي تبكي أن قلت ذلك
زوي: ارتديا ملابس سوداء بسرعة لنذهب- تمسح دموعها -
مالايا: حسناً اختي
ليسا: لك ذلك
ثم ذهبتا لارتداء ملابسهما
..
..
..
..
كانت مينا تجلس على أحد المقاعد التي في الحديقه كانت حزينة لعدم حصولها على المانغا الخاصة ب ون بيس كونها نفذت من المتاجر ويجب عليها الانتظار كانت تنظر بشرود للأطفال كيف يلعبون وتتذكر صديقها القديم وتبتسم لا إراديا بخفة ، حتى يأتي شاب لطيف ليجلس بجانبها و يقرأ الكتاب بهدوء لكن سرعان ما بدأ بالتفاعل مع المانغا التي يقرأها حتى تنظر مينا نحوه
وقد تذكرت صديقها القديم اللطيف لتتسع عينيها اللطيفة بهدوء وتحمر وجنتيها الوردية لتقول من دون إدراك
مينا: تشيفويو ؟
كان الفتى يقرأ لكن سرعان ما نظر نحوها وقال بصوته اللطيف كعادته
تشيفويو: م مينا ؟
أردف الآخر بأستغراب وقد توسعت عينيه و قد انتشر الرذاذ الاحمر على وجنتيه بهدوء
..
..
..
..
كانت ريكا تتمشى في الإرجاء وتمسك بيديها اكياس الدوراياكي اللذيذ وكانت تدندن أحد الاغاني بسعادة غامرة وتقول بين الحين والآخر كلمة { دوراياكي } حتى يأتي بعض اولاد العصابات ليقولوا
،: ماذا تفعلين يا فتاة في منطقة تومان ؟
ريكا: ماذا افعل اتمشى نحو منزلي ؟
،،: اذهبي من غير طريق هذا الطريق لتومان
ريكا: ابتعدوا عني
،،،: إلا تفهمين نحن أعضاء تومان ابتعدي من هنا !
ريكا: ...
ذهبت ريكا قد ضنوا أنهم نجحوا في أبعادها لكنهم مخطئين ذهبت فقط لتدع الدوراياكي اللذيذ في مكان آمن ثم عادت وتحيط بها هالة القتل وهي تحمل قضيب حديدي لتأتي وتقول بصوت حاد
أنت تقرأ
"قد سحرتني ابتسامتها المشرقة. "
عاطفيةشينتشيرو سانو يلتقي بفتاة تدعى زوي آياتو عن طريق الصدفة " تتوالى الأحداث شيئاً فشيئا ليتضح أنه قد وقع في غرام فتاة لن تحبه وهذا ما يعتقده هو ؟ هل هي تبادله نفس المشاعر ؟ ستعرف ذلك في قصتي !
