راح يتمحور هذا الفصل عن "زوي" وبعض الشخصيات الأخرى لذا لحد يستغرب ^-^
___
كانت زوي تريد أن تعطي شين طعاماً صحياً قد أعدته بنفسها وهي سعيدة لسبب ما ، فتحت باب محله ودخلت قائلة بأبتسامة مشرقة
زوي: شيين ساان انظر ماذا جلبت ~~
تاكيومي: من أنتِ ؟
زوي: ا اوه المعذرة اتيت من أجل شين سان
تاكيومي: ماذا تريدين ليس هنا الآن ؟
زوي: اردت ان اعطيه هذا الطعام خذ اعطيه إياه ألست صديقه ؟
تاكيومي: لحظة ما اسمك ؟
أعطته الطعام و أرادت الذهاب لانه يبدو مخيفاً بالنسبة لها أوقفها بإمساك معصمها ، نظرت إليه بعيون دامعة بسبب أنه يمسك بها بقوة لتقول بتألم
زوي: ارجو المعذرة لكنك تؤلم يدي لذا افلتني ، و أن ا اسمي زوي
قالت وبدأت بذرف الدموع بهدوء مع تورد طفيف على وجنتيها ، فور رؤيته لها بهذا الشكل انصدم وتركها لتهرب بسرعة وهي تشهق
لسبب ما كان هنالك بعض مشاعر الحب تسللت إلى قلبه واحس أنه بدأ بالاعجاب بها ، لسبب ما لم يراها إلا قليلاً لكن يبدو أنه الحب من اول نظره ؟ قال وهو ينظر إلى يده التي امسك بها بمعصم زوي
تاكيومي: أن يدها رقيقة وناعمة الملمس *لن اغسلها مجدداً* ياله من اسم جميل
من كان ليصدق أن تاكيومي هو الذي يتفوه بهذا الكلام ؟ ههههه انا عن نفسي لا اصدق ذلك ، أن الحب يأتي من اي شخص
#الصراحة حقه#
شين: تاكيومي !
تاكيومي: اوه شينتشيرو ماذا ؟
شين: كم مرة ناديتك بما شارد ؟
تاكيومي: هل تعرف فتاة اسمها زوي ؟
شين: اوه اجل من اين تعرفها
تاكيومي-امسك كتفيه-: من هي حدثني عنها
شين: اوي اوي اجب علي اولا
تاكيومي: حسناً لقد اتت لهنا واعطتني هذا الطعام لكي اعطيك إياه
شين: اوه حقا اعطني إياه
تاكيومي: هه في احلامك أنه لي انا جائع
شين: اوي !
بالحقيقة أنه يكذب أنه فقط يريد أن يأكل من طعامها المعد من قبلها ، فتح العلبة وكان يبدو شهيا ومصنوع بكل حب ، هل تحبه ؟ لم يهتم وأخذ يأكل منه وهو يتلذذ به ، لم يظهر أي من تلك المشاعر سوى أنه يأكل ببرود ، حتى أنه أخذ العلبة لنفسه
---
-ماضي زوي-
كانت آل آياتو عائلة طبيعية كبقية العوائل اليابانية ، ام واب وثلاث بنات الام تدعى مايورا والاب جان والابنة الأكبر زوي والبنت الوسطانية ليسا والبنت الصغيرة مالايا
أنت تقرأ
"قد سحرتني ابتسامتها المشرقة. "
Romanceشينتشيرو سانو يلتقي بفتاة تدعى زوي آياتو عن طريق الصدفة " تتوالى الأحداث شيئاً فشيئا ليتضح أنه قد وقع في غرام فتاة لن تحبه وهذا ما يعتقده هو ؟ هل هي تبادله نفس المشاعر ؟ ستعرف ذلك في قصتي !
