اوما جيون اللطيفة 🫂

188 10 8
                                    

هاي

كيفكم اشتقتولي
اولا حبيت اشكر كل من يدعمني بالرواية

يعني البارحة في قارءة
صوتلي ب النجمة على كل اجزاء الرواية
انا كثير فرحت مع انها فقط واحدة

يعني حبيت اشكرها

(      marwa  8241         )

المهم نرجع للرواية
و اي سؤال حابين تسالوه
اكتبولي بالتعليقات

و لنبدأ ..........

تذكير ....................

جلست اليكسا ليجفف لها جيمين شعرها النصف
مبتل و بعد انتهائه ضمض جرحها
شكرته اليكسا و كانت على وشك المغادرة لولا
يدا جيمين التي التفت على خصرها و دفنه لوجه
بعنقها يبكي بصمت
بقيت تربت على ضهره قبل ان يقتحم احدهم
الغرفة و

كوك بغضب : ما الذي تفعلانه ابتعد عنها

ابتعد جيمين عنها ليقترب كوك و يسحبها
من معصمها متوجها بها لغرفته
اغلق الباب و حاصرها عليه

كوك بغضب : ماذا كنتما تفعلان

اليكسا برعب : لقد وضع لي الدواء على راسي
و احتضنني و قال اتمنى لك الشفاء .

كوك بينما يضغط على اسنانه : لا تجعلي اي انس
ان يقترب من لعنة جسدك غيري

اليكسا بخوف : ح حا ضرة

اثترب كوك منها ليدمج شفتاهما بقبلة قاسية
هي تحاول دفعه لكن بلا فائدة تتسرب ذكريات
تلك الليلة المريرة لعقلها لتتساقط دموعها
و تبدأ شهقاتها تخرج داخل ثغر الاخر ليبتعد عنها

كوك بينما يمسح دموعها : لا تبكي

دفعته اليكسا لتجلس على الارض بوضعية الجنين

( ضامة ساقيها لصدرها و ساندة راسها على ركبتيها)

نزل كوك لمستواها لكنها ابعتدت عنه لينضر لها
بحزن

زحفت حتى وصلت لحقيبتها لتفتحها و تاخذ
علبة دواء تناولت قرص لتهدء بعد بضعة دقائق

وضعت الدواء بحقيبتها و استقامت

اليكسا برجاء : لا تقترب من جسدي بنية جنسية
جونغكوك .

كوك بحزن : حسنا

صوت من خلفهما : دا دا دا

اقتربت اليكسا من سيرو لتحملها تداعبها بينما
كوك ينضر لهما ب ابتسامه

آلُعٍضۆة آلُثآمنہ 🌬حيث تعيش القصص. اكتشف الآن