هايبارت ٢٤
لنبدأ
تذكير
قهقهت اليكسا لتمسح لجيمين دموعه : جيمي
هل ستبقى تبكي عندها سابكي و سيتأذى
الطفلانجيمين بصدمة : مهلا طفلان هل هما توأم ؟
اومأت اليكسا ليصرخ بفرح
تاي بخبث : و ماذا تتوقع عن يخرج من ساديتك
و انحرافك غير توائم.
.
.
.انتهت الامسية بكل حب و فرحة على
الجميع.
.
.
.
.الساعة الثالثة صباحا
اليكسا ببكاء : جيمين .. جيمين
جيمين بنعاس : ماذا تريدين صغير..... مهلا لما
تبكين ؟اليكسا بعبوس : اريد الشاباجيتي الان
جيمين بصدمة : بربك هل تبكين لهذا .... آه
خرج منه تأوه حال قرص اليكسا لحلمته
اليكسا بعبوس : هل نسيت انني حامل ايها الاحمق
جيمين ببتسامة واسعة : هل تتوحمين يال اللطافة
ضربت اليكسا صدره بتذمر ليقهقه
جيمين بسعادة : حسنا سأذهب ل اعده لكي
هل ترغبين بشيء معه ؟اليكسا : اريد كريما
جيمين بصدمة : ماذااااا
اليكسا بتذمر : اريد وعاء كريما بالفانيلا ايضا
جيمين بقلة حيلة : حسنا
.
.
.صباحا الساعة ال ٨
يدق الباب ليكسر صمت المنزل
استقامت توليب التي كانت متواجدة
بغرفة المعيشة لتفتح الباب
فدخلت كلا من السيدة بارك و السيدة جيونابتسمت توليب و احتضنتهما
لتقول السيدة بارك ب ابتسامة : الا يزالون نائمين ؟
توليب : نعم اضن ان جيمين عانا اليلة
انهت كلامها بقهقه بينما استقرت بهم
بغرفة الجلوس
أنت تقرأ
آلُعٍضۆة آلُثآمنہ 🌬
General Fictionدِخـلُِت عٍلُِينآ مجٍبَرٍة بَآڪية آرٍدِنآ آڪرٍآهـهـآ بَنآ لُِڪن حٍصلُِ آلُِعٍڪس وُ آخـذَت محٍبَتنآ وُ لُِطُفُنآ فُلُِمآذَآ غآدِرٍتنآ وُ مآ سرٍ تصرٍفُآتهـآ آلُِغرٍيبَة ؟