يمكن امد الرواية ل ٢٥ بارت لانو لسا في افكار
تحذير هذا الجزء 🔞
متبرئة من ذنوبكم
انا حذرت الي ما بده يقرأ ما يقرأه عادي بقدر يكمل
من جزء ٢٠
ويلا نبداها هو Part 19
تذكير ......
اقترب منها لهمس قرب اذنها : لكن ستتألمي هناك
كثيرا صغيرة دادياحمرت وجنتا اليكسا و اذنيها ليردف تاي بخبث
تاي : و ما مناسبة ذهابكما ؟
جيمين : شهر العسل
توليب : اختي المسكينة
قهقه الجميع على خجل اليكسا الذي ازداد
.
.
.
.
.
.الساعة ال ٥:٠٠ فجرا
نحن الان نودع الاصدقاء و الصغار الذين يبكون
فبكت اليكسا ايضاجيمين : صغيرتي هيا ستقلع الطائرة
قبلت الاطفال و احتضنت توليب لنتوجه للطائرة
دخلنا قسم ال VIP
لنجلس بهدوءاقلعت الطائرة و ها هي تحلق بنا في اعالي السماء
انضر ل اليكسا التي تمسك بيدي و تبتسم بينما
هي مغمضة العينين
لقد عادت اليكسا التي اعرفها اقربت منها بينما
هي لا تزال مغمضة العينين
وضعت كف يدي خلف راسها لاسحبها بقبلة
شغوفة تسمرت مكانها من الصدمة لكنها بادلتني
بعد عندة ثواني
فصلنا القبلة لانضر لعينيها المخدرة
لن اكذب شعرت بالحرارة قليلا بسبب ملامحها
الخاضعة لكن علي ان اصبر
ابتسمت لهاجيمين : اعشقك
اليكسا : و انا اكثر
.
.
.
.
.
.
.
.
.
بعد ٥ ساعاتها نحن نخرج من المطار متوجهين للفندق الذي
حجزت لنا بهنترجل من سيارة الفندق الذي ارسلها لأخذنا
ندخل الغرفة بتعب لنستلقي و نغيب عن وعينا
ذاهبين لعالم الاحلام.
.
.
.
.
..
..
.
صباح اليوم التاليافتح عيناي بهدوء بسبب الضوء المقتحم للغرفة
انضر للملاك الذي بجانبي
رموشها الطويلة فكها الحاد شفتاها المنتفخة
ذات اللون الكرزي اللذيذ
لم استطع مقاومتها لاقترب لاثما اياها مع شفتاي
لم تستيقظ اثر هذا فقد كنت اقبلها بسطحية
لأعض على شفتها السفلية لتصدر انين و تعقد
حاجبيها دقائق لتفتح مقلتيها لاسرح بلون
عينيها المميز و استيقاظها لم يزدني سوى
شهوة لاعود لتقبيلها بقوة و هي تأن
اقتحمت ثغرها لامتص لسانها الذي يقطر عسلا
أنت تقرأ
آلُعٍضۆة آلُثآمنہ 🌬
General Fictionدِخـلُِت عٍلُِينآ مجٍبَرٍة بَآڪية آرٍدِنآ آڪرٍآهـهـآ بَنآ لُِڪن حٍصلُِ آلُِعٍڪس وُ آخـذَت محٍبَتنآ وُ لُِطُفُنآ فُلُِمآذَآ غآدِرٍتنآ وُ مآ سرٍ تصرٍفُآتهـآ آلُِغرٍيبَة ؟