P-7-

462 35 16
                                    

-باقر-
‏"كنت أعيش من أجل هذا، أعيش من أجل الالتفاتات الخاطفة، والابتسامات الصغيرة، والملامسات الخفيفة. و . . .
= و بعد !!!
- آه ، كنت أعيش من أجل ضحكتها أيضاً.
أعيش عندما أستطيع أن أجعلها تضحك".

أأنت منقذي
زهراء مهند الموسوي
🤎
-
تنسون لايك + تعليق بين الفقرات لدعم الروايه ❤️

-

هيف:

الدم غرك البيت ومحمد يلتقط اخر أنفاسه والرعب مرسوم ؏ وجه الكل برمشة عين محمد وكع ومحد يدري منو ضربه وكانت متواعده ويه طلعته
واول مافتح الباب كانت من مكان عالي واستقرت بصدره

ورا ثواني قليله انغز البيت بانوار الاسعاف وسيارات الشرطة ولون السائد الاحمر والازرق وصوت الانذارات

قدس ... قدس كانت مثل السعفه منتظره آحد يوعيها نظرات الخوف والعرق متملكتها

صوت صريخ هز اركان البيت بعد دخول ام علا وخواتها واعمامهم


احمد

بعد ماوصلنه المستشفى كشفو عليه واخذو العمليات ومحد يقبل يطمئنه عليه

شريط ذكريات مر علي مثل الفيلم واحنا صغار ونلبس نفس الملابس ونفس الالعاب ونفس الدراسه وتخرجنه من نفس القسم وفرحته ولمعة عيونه من تزوجنه سوه خلصت ؏ــمري ويا ماعندي صديق غيره

اخويه وتؤامي وعضيدي حزام ظهري ماكدر اعوفه احس جاي انازع الموت هو مو يمي

أنـت منقذي حيث تعيش القصص. اكتشف الآن