اعترفلج انتِ بلا ذنب
واعترفلج اني جنت بلا كلب
شلي بعلوم الاحبهه وما تحب
وشلي بالعين الوسيعه الما تضم بصبيها تصوير المحب .. وشلي بالنار بشته العشاك تطفه وما تشب .. وشلي بالكذله ابهبوب الريح ماتلعب لعب .. وانه وين وانتِ وين
انه لحظه ؟ اشجابها اللحظه تدك باب السنين؟
#كاظم_اسماعيل_الكاطع
أأنـــــــت مــــنقذي
الـــڪاتـبه زهــراء مهــند الموسوي
ﻼ تنسون لايك والكومنت بين الفقرات وعذرًا عن الاخطاء الاملائية ان وجدت قراءة ممتعه جميلاتي 🤍
-
عــــدالة الـدنيا منصفة ومخيفه احياناً.
حيث أن كل ماتفعله سترده الايام لك سواء ڪـان في قمة اللطف أو الحقاره
-
مــيسم
مشيت ؏ اصابيعي وشغلت الضوه وانصدمت من شفتها
روز شدسوين؟
روز : عوفيني مــيسم ابوس ايدج اريد اروح
مــيسم : لج وين تروحين يمعزايه بهل ليل
روز : ماتحمل ولله ميسم ماتحمل
وجها احمر و غركانه بالدموع و المشكله ماعدها مكان تروح بي
ميسم :يعني وين ترحين؟
روز؛ مادري بس عليج الله خليني اطلع. ولا تكولين احد
سبقني بالكلام اركــــان الي دخل مثل الاعصار و جر جنطتها
اركــــان : شنو بابا انتِ مخبله لو شنو فلمج وين موليه بنص ها ليالي يلا اكعدي ماكو طلعه
روز : دكتور ولله ماكدر ابقى هنا اريد ابويه ماتحمل فكرة موته
اركــــان : اولاً أبوج راح شهيد الي يموت بالكانسر شهيد و راح يشفعلج اكعدي ادعيله برحمه و ثانيا بس اطلعين منا و اخوانج يشوفج يذبحوج و اهلج ماكو بح بيت اهل ماعندج و امج مهزومه و اخوانج يريدون يكتلوج شبيج بنتي ماتتفتهمين
روز : ولله احس بغصه بكلبي ماكدر اتنفس أريد ابويه أريده
لمها أركان لحضنه وباس راسها
اركــــان : وأمير المؤمنين انتِ اختي بمعزة مــيسم و جمان و من دخلتي البيتنه و انـــي حاسبج بحسبتهن بس فكري هذا الي اسوي غلط و شتريدين اني يمج خادم
روز : اريدك تاخذني البيتنه بس اشوفه
اركــــان : هسه؟
هزت راسها بــ اي. هو مكذب خبر كالها يلا كومي
كامت هو جاب السويج
مــيسم : ساعه ب، ٣ صدك تحجي انت ؟!
اركــــان : مايصير شي
مــيسم : لعد انتظروني اجي وياكم.. حسيت كلبي لعب مادري شلون اخذت جنسيتي و جنسية أركان محفظته و طلعنا
أنت تقرأ
أنـت منقذي
Romanceستقابل في حياتك شخصًا وأحدًا سيحبك كما تمنيت لكن ... انت ﻼ تود هذا الحب منه وستعتبره نزوه او شيء غير مهم وانما هو يراك شمس الذي تنير حياته كان لقاء عصيب بينك وبين قلبي وعقلي كانت حرب دامية تجري داخلي حين اختطف نظره منك احبك حتى البعاد احبك بقدر ﻼ...
