(جزء جديد اخبرونى بارائكم هذا يشجعنى)
.........
-"بابا بابا اايييياااااا "-صرخ مينى اللطيف يجرى إلى السوق.
- و جين خلفه .
-"ااأع ايها المشاكس لا تهرب بدونى هكذا"
،- تحدث جين رافعا مينى يعانقه بحب.
-"هههههه بابا حاااااضر اى اى تتاتبن ايا الاااان الجوووووووووك "
،-تحدث مينى برمش بعيونه الجميله بسعاده.
-"هيا إذا "
-تحدث جين يدخل للسوق بطفله اللطيف .
-و سياره سوداء. ببعض الاشخاص يراقبون من بعيد بحذر يراقبون لتدمير حياه هذا الوالد السعيد يراقبون و يترقبون اللحظه المناسبه.
-لتدمير سعاده هذا الأب .
..-"ههههه فلالفه. و شوكولاته و بتكوووت و الكثييير من الكرز "
-ظل مينى يتحدث بسعاده يعد ما يريده و والده يضعه له فى العربه .
-"اااااع عتييير "
-صرخ مينى مسرعا للعصائر ليحضر عصير والده المفضل و عصيره أيضا فمينى يحب كل ما يحبه والده.
-بعد جوله فى السوق و شراء الفواكه و مكونات الكعك و الحلوى ؛و المشروبات و الهدايا و الزينه .
-انتهت رحله التسوق.
-"تفضل عمى"
- تحدث مينى بلطف يعطى المال للرجل.
-"شكرا ايها اللطيف ايمكننى الحصول على عناق"؟ تسأل الرجل
ليومأ مينى بسعاده معانقا الرجل
و ليضحك جين على طفله الحبوب الصغير.......
-*ها هما ذا"!
-"تحركوا لا تضربوه بشده لا نريده أن يتأذى نحن بحاجه اليه".
-"حاضر سيدى ".
-"و أحضروا الطفل هيااا".-"أسرعوا"
-"حاضر ذاهبون هيااا"
-نقاش دار و مهمه بدأت .
.....-"هيا مينى امسك يدى و لا تجرى منى "
-تحدث جين و هو يمسك يد طفله المتحمس و اليد الأخرى يحمل الاكياس.
-"حاااضر بابا سعيييد مينى سعييييد و متحمس".
- تحدث مينى يسير ممسكا بيد والده يرقص بحماسه.
-"هههههه و انا طفلى و انا طفلى اللطيف ".
-تحدث جين ذاهبا الى حيث سيارته و لا يوجد احد غيره هو و طفله المكان غير مزدحم الان.
ل
-"اااااااع "-صرخ جين فجأه مسقطا الأكياس من يده عند شعوره بشىء قوى يضرب رأسه.
-"بابا لاااااا باااااابى ابتعدوا باااااابى ".
-اصوات كثيره و وضوضاء و دوار شديد شعر به جين ليسقط على ركبتيه يصرخ بألم ممسكا رأسه برؤيه مشوشه .
-و عيون دامعه .
-"مينى لااا "
-همس جين يحاول الوقوف و الوصول الى طفله الذى يصرخ ؛و يرفس بين يدى رجل يرتدى الأسود .
-"طفففففلى" صرخ جين بألم ليسقط مغشيا عليه .
-"باباااااااااااا ناااااااااااااااااا".
......
يتبع
اخبرونى بآرائكم.
جزء قصير لكن من القادم سيكون اطول

أنت تقرأ
تحمل طفلى بابا هنا
Teen Fictionوالد يعيش مع طفله ذو الخمس أعوام بسعاده لتنقلب حياته فجاه رأسا على عقب "سأثر لنا سأثر" "اين أنتما اشتقت لكما " اخويه عائليه لا تمت للواقع بصله