إختطاف

817 58 16
                                    

(جزء جديد اخبرونى بارائكم هذا يشجعنى)
.........
-"بابا بابا اايييياااااا "

-صرخ مينى اللطيف يجرى إلى السوق.

- و جين خلفه .

-"ااأع ايها المشاكس لا تهرب بدونى هكذا"

،- تحدث جين رافعا مينى يعانقه بحب.

-"هههههه بابا حاااااضر اى اى تتاتبن ايا الاااان الجوووووووووك "

،-تحدث مينى برمش بعيونه الجميله  بسعاده.

-"هيا إذا "

-تحدث جين يدخل للسوق بطفله اللطيف .

-و سياره سوداء. ببعض الاشخاص يراقبون من بعيد بحذر يراقبون لتدمير حياه هذا الوالد السعيد يراقبون و يترقبون اللحظه المناسبه.

-لتدمير سعاده هذا الأب .
..

-"ههههه فلالفه. و شوكولاته و بتكوووت و الكثييير من الكرز "

-ظل مينى يتحدث بسعاده يعد ما يريده و والده يضعه له فى العربه .

-"اااااع عتييير "

-صرخ مينى مسرعا للعصائر ليحضر عصير والده المفضل و عصيره أيضا فمينى يحب كل ما يحبه والده.

-بعد جوله فى السوق و شراء الفواكه و مكونات الكعك و الحلوى ؛و المشروبات و الهدايا و الزينه .

-انتهت رحله التسوق.

-"تفضل عمى"

- تحدث مينى بلطف يعطى المال للرجل.

-"شكرا ايها اللطيف ايمكننى الحصول على عناق"؟ تسأل الرجل
ليومأ مينى بسعاده معانقا الرجل
و ليضحك جين على طفله الحبوب الصغير.

......

-*ها هما ذا"!

-"تحركوا لا تضربوه بشده لا نريده أن يتأذى نحن بحاجه اليه".

-"حاضر سيدى ".
-"و أحضروا الطفل هيااا".

-"أسرعوا"

-"حاضر ذاهبون هيااا"

-نقاش دار و مهمه بدأت .
.....

-"هيا مينى امسك يدى و لا تجرى منى "

-تحدث جين و هو يمسك يد طفله المتحمس و اليد الأخرى يحمل الاكياس.

-"حاااضر بابا سعيييد مينى سعييييد و متحمس".

- تحدث مينى يسير ممسكا بيد والده يرقص بحماسه.

-"هههههه و انا طفلى و انا طفلى اللطيف ".

-تحدث جين ذاهبا الى حيث سيارته و لا يوجد احد غيره هو و طفله المكان غير مزدحم الان.

ل
-"اااااااع "

-صرخ جين فجأه مسقطا الأكياس من يده عند شعوره بشىء قوى يضرب رأسه.

-"بابا لاااااا باااااابى ابتعدوا باااااابى ".

-اصوات كثيره و وضوضاء و دوار شديد شعر به جين ليسقط على ركبتيه يصرخ بألم ممسكا رأسه برؤيه مشوشه .

-و عيون دامعه .

-"مينى لااا "

-همس جين يحاول الوقوف و الوصول الى طفله الذى يصرخ ؛و يرفس بين يدى رجل يرتدى الأسود .

-"طفففففلى" صرخ جين بألم ليسقط مغشيا عليه .

-"باباااااااااااا ناااااااااااااااااا".

......
يتبع
اخبرونى بآرائكم.
جزء قصير لكن من القادم سيكون اطول

تحمل طفلى بابا هناحيث تعيش القصص. اكتشف الآن