فلتكن ذراعى الأيمن

482 37 12
                                    


(جزء جديد اخبرونى بارائكم هذا يشجعنى)

-أيام تمر و ثم أسابيع لتصبح أشهر.

-و جين يعمل فى الشركه ينفذ كل ما يقال له و فوق ذلك.

-لقد بدأ يحب الجميع جين و يثقون به.

-و السبب بالطبع هذه العصابه التى تفسد كل يوم شىء. فى الشركه.

-و توجه جين أن يقوم.هو بتصليحه لتزداد مكانته بينهم.

-فمره تضيع بعض الملفات و يجدها هو

-و مره تهكر الحواسيب المسؤوله عن تنزيل الرواتب و يقوم هو بإصلاحها.

-و مره تنقطع الكهرباء فجأه فى الشركه؛ و مره اخرى بجد جين نفسه يصلح شىء جديد.

-و سؤال يدور فى عقله لم هم يفعلون كل هذا؟

- ما رغبتهم أن يصبح جين هو البطل أمام الجميع؟؟

و لعل إجابته سيحصل عليها قريبا.

-فإبن رئيس الشركه الذى تولى أمرها و صار رئيسا لها منذ عامين.

-يراقب منذ دخول جين ما يحدث و يرى التقدم و النجاح الكبير الذى حدث فى الشركه .

-و كم هى تقدمت أكثر و أكثر و بل كان هناك ثغرات لم يكن يعرف عنها وجدت و حلت.

و كل هذا بمساعده الموظف الجديد...

-جالس على مقعده
يفكر.

"-سيدى لقد حدثت مشكله جديده اليوم فى غرفه كاميرات المراقبه ".
تحدث الموظف

-"و ماذا بعد"؟؟ تحدث الفتى .

-"لقد ظهر جين موظفنا الجديد حسنا قاموا بمنادته و لقد حل الأمر و تبين أنه حدث عطل فجأه ".

أكمل الموظف كلامه.

-"جين جين جين لم لم تظهر مع كل مشكله و تجد الحل لم"؟؟

-"أحضر لى ملفه"

- تحدث الفتى ليومأ الموظف مسرع لإحضار الملف

........... 

-"جين"
نادى إحد الموظفين مسرعا إليه.

-"ما الخطب '؟تسأل جين متعجبا.

-"مدير الشركه يريدك" تحدث الموظف .

-ليصدم جين و يتفاجىء. و سؤال يدور فى عقله

هل كشف أمره؟؟؟

-أومأ جين و قام يسير. خلف الموظف.

-و فى عقله ألف فكره.

هل كشف كل شىء؟
هل سيسامحه ؟
هل سيسجن؟

-حتى وجد نفسه أمام الباب الذى يفصل بينه ؛و بين مصيره.

طرق جين الباب بأدب.

-"ادخل "

-تحدث صوت من الداخل.

-ليبلع جين ريقه
و يفتح الباب.

-دخل المكتب بلون اسود قاتم و فخم جدااا .

و فتى جالس على المقعد معطيا ظهره له

حتى لف المقعد....

و...

-"مرحبا أنا جنغكوك جيون جنغكوك مدير الشركه و وريثها الوحيد"

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

-"مرحبا أنا جنغكوك
جيون جنغكوك مدير الشركه و وريثها الوحيد"

-"لقد قرأت ملفك
هلا تكون ذراعى الأيمن جين؟"

......
يتبع
اخبرونى بآرائكم

تحمل طفلى بابا هناحيث تعيش القصص. اكتشف الآن