-جاء الوقت و حلت اللحظه و حان وقت المهمه التى حضر تاى لها .
-و فى الجانب الآخر من وقع ضحيه هذا الثأر
لا يعلم لم يفعل هذا لكنه يستمر لأجل طفله سيفعل أى شىء!!!
...
...........
-يسير بتوتر و خوف إما اليوم سينجح فى مهمته و إما اليوم سيفقد طفله !!
-جين الذى دخل للشركه بعدما حدثه المختطف(تاى).
-يخبره بأنه حان الوقت بأنه كفى ألاعيب و لف و دوران أنه حان الوقت.
-اليوم سيخبر الجميع، أنه لديه اوراق و اشغال متراكمه سينهيها بعد الدوام.
-و اليوم سيدخل للمكتب و بمساعده المختطف سيحصل على الأوراق
بمساعده المختطف الذى سيعطيه الاكواد.-و جين سيجن إذا كان يعلم كل هذا اذا توغل لدرجه أن يعرف أرقام الخزنه!!!
-لم جين لم هو مرغم أنه يضحى هكذا أن يكون كبش فداء؟؟؟
غير مدرك أنه جزء من ثأر قديم
.......-"هل ستبقى"؟ تسأل أحد الموظفين.
-"أجل لدى بعض الأعمال" أجاب جين يخفى يداه المتعرقه.
-"حسنا حسنا لا تتأخر كثيرا "تحدث زميله مودعا إياه.
-ينتظر و ينتظر حتى تأكد جين من رحيل الجميع اليوم لم يأتى جنغكوك
و هذا سيكون سهل عليه .-يسير بخطوات متوتره و خوف.
-ليقف وجها لوجه أمام الباب الذى خلفه سيكون نجاته و تحريره من كل هذا العذاب .
-يدخل بهدوء و يفتح الباب و يلتفت يمينا و يسارا بهدوء.
-ليسير إلى حيث الخزنه التى بها الأوارق
و ليتفح هاتفه و يخرج الأرقام.لكن
فى الظلام...."-ارفع يديك الأن" تحدث من خلفه واضعا مسدسا فى رأسه.
-ليسقط هاتف جين و يلتفت بفزع
ليكون وجها لوجه
مع مديره .-مع تؤامه الذى لا يعلم أنه تؤامه مع
جنغكوك.-"سارق إذا و لص هذه هى حقيقتك" تحدث جنغكوك بإستحقار.
لمن خارت قواه و سقط على ركبتيه.
-"أتمنى سيدى أتمنى
لو كنت سارقا أطمع فى المال
لكنى لست سوى ضحيه "-همس يبكى بأسى و حزن.
-نظر جنغكوك إليه متحيرا و صوت بداخله يخبره أنه هناك خطب ما أن يستمع له.-"امامك خمس دقائق أشرح لى"
- تحدث جنغكوك مشيرا للمقعد ليجلس جين عليه مسرعا بإخراج صوره طفله.
-و هاتفه يرى جنغكوك الرسائل يريه كل شىء
للتسع أعين جنغكوك بفزع
"يا الهي منذ متى و إبنك معه"؟؟ تسأل جنغكوك بقلق
"قبل أن أتى للشركه"تحدث جين بحزن .
-و جنغكوك مصدوم من هذا الذى يكن كل هذا الحقد لدرجه له ليؤذى رجلا بريئا و إبنه.
-كل هذه الرسائل التى قراها على هاتف جين ليس بها سوى الحقد و الكره
من يكرهه
لهذه الدرجه
و لماذا؟؟؟-"سأساعدك"
"ماذاا"؟؟
......
يتبع
اخبرونى بارائكم
أنت تقرأ
تحمل طفلى بابا هنا
Jugendliteraturوالد يعيش مع طفله ذو الخمس أعوام بسعاده لتنقلب حياته فجاه رأسا على عقب "سأثر لنا سأثر" "اين أنتما اشتقت لكما " اخويه عائليه لا تمت للواقع بصله