-"استمع إلى لا إنتظر"
-تحدث جنغكوك مسرعا يحمل الأوراق و جهاز صغير معها.
-'ما هذا "؟تحدث جين بقلق .
-"ليست الاوراق نسخه مثلها لكن مزوره"
- تحدث لاصقا الجهاز الصغير داخل الملف بحيث لا يرى.
-"سنتبعه خطوه بخطوه نتبعه و نعرف مكانه الملف سيكون معك بجهاز التتبع و أنا خلفك كظلك بالشرطه"
-تحدث جنغكوك شارحا خطته ليومأ جين متفهما القصه
مستعدا!!!-أخذا الملف مسرعا للخارج لحيث سيارته.
-"حصلت عليها أين أتى إليك "
تحدث جين فى الهاتف بغضب
-"سأرسل لك عنوانا تعال إليه" تحدث تاى من الجانب الآخر.
-ليومأ جين مغلقا الخط ..
-"لينتهى كل هذا مره و للأبد" تحدث ضاغطا على المقود
مسرعا لمكان اللقاء.-و من خلفه من بعيد جنغكوك يقود دراجته الناريه متصلا بالشرطه التى تتبعت خطه لتستطيع اللحاق بهما
و لتبدأ المطارده.
........
-منزل قديم بعض الشىء جار عليه الزمن فى شارع قديم.
-نزل جين و شىء بداخله تحرك شعور بالحنين فجأه شعر به و قلب نبض ؟
-و شخص من بعيد توقف شهق شهقه بصدمه واضعا يده على فمه.
-نفس المنزل نفس المنزل الذى ظل جنغكوك كل عام طوال خمسه عشر عاما يأتى إليه بداخله يقف يبكى مشتاق لتؤاميه. منزل عاش فيه جين مع تاى و والدته بعد ما حدث.
-شهق جنغكوك على ركبتيه جالس ممسكا بقلبه و شىء بداخله بدأ يفهم ماذا يحدث؟؟
-"أنا هنا "صرخ جين .
-ليفتح الباب و يخرج أمامه بقناع .
-عيناه لمعت تحت القناع تؤامه هنا بعد كل هذه السنوات خطوه أخيره و ينتهى كل هذا العذاب.
-"أين طفلى"؟؟ صرخ جين.
-"الأوراق"!!! أجاب تاى بغضب.
-زفر جين ملقيا الأوراق أمامه مسرعا له.
-"أين هو أين طفلى "؟؟
-صرخ جين بنفاذ صبر مندفعا نحو تاى ليسقطا سويا و يسقط قناع تاى كاشفا وجهه.
-"وجهى"
- تمتم تاى بألم
و جين صدم فجأه متجمدا.-أصوات ملئت عقله و دوار مفاجىء شعر به.
-أمسك جين رأسه بألم.
-"جين "!!صرخ تاى مسرعا له يناظره بقلق .
-"انظر إلى ارجوك انظر إلى عزيزى هيا أنظر كل شىء سيكون بخير"
-تحدث تاى بقلق لجين الذى يتألم صارخا ممسكا برأسه .
أنت تقرأ
تحمل طفلى بابا هنا
Teen Fictionوالد يعيش مع طفله ذو الخمس أعوام بسعاده لتنقلب حياته فجاه رأسا على عقب "سأثر لنا سأثر" "اين أنتما اشتقت لكما " اخويه عائليه لا تمت للواقع بصله