احلى غزال

البارت التاسع عشر

البارت التاسع عشر :

بعد شهر في بيت بو الريم
في غرفه الريم
يالسه تدق على حمدان
حمدان : هلا حبيبي
الريم : اهلين ، حمدان خلصت
حمدان : هيه اترياج تحت
الريم : تمام قلبي نازله
حمدان : اوك
وطلعت له طبعا رايحه دبي حق آخر بروفه حق فستانها لانه الاسبوع الياي بيكون العرس المنتظر

الريم : السلام عليكم
حمدان : وعليج السلام هلا والله
الريم : اهلين
حمدان : يعني انتي مصره شو
الريم : هيه انته شو تباني خلني
( توهم ماقالو بسم الله على طول بدو تبون تعرفون ليش يتضاربون لانه الريم صارلها شهر متغشيه ومصره ماتراوي حمدان ويها إلى يوم العرس وهو معصب مب عايبنه )
المهم سارو وقف حمدان عند الشيشه
حمدان : تبين شي
الريم : هاتلي ريد بول و سنكرز
حمدان : ممنوع أنا مب قايل ماتشربين رد بول
الريم : ياخي عن خاطريه اليوم بس
حمدان : وعد اليوم بس
الريم : وعد
وراح خذالها وخذله وياها وهو ينصحها كان بعد هههه
المهم وصلو دبي ولبسته وكان خرافي عليها حتى الحرمه تخرفنت من شكلها طلع صدق يجنن وبدلت الريم وطلعت الحرمه

حمدان : ها بشري حسى عيبها المدام
الحرمه : لا بيرفكت ماشاءالله الله يسعدلي ذوقك ماشاءالله على الريم أنيقه وجميله الصراحه تجنن
حمدان : فديتها  إلى أنا أراويها مب طايعه تراويني شي
الحرمه ضحكت وراحت الهم خلصوا تغدوا في المول وردو البيت وبعد اسبوع

اليوم المنتظر واخيراً
حمدان & الريم الله جمعهم بالخير
الله يسعدهم ويتمم لهم على طاعته
والله يرزقهم الذريه الصالحه بأذن الله

الظهر نشت الريم وراحت القاعه ويتها مالت الميكب والشعر والبنات والحريم راحن الصالون والريم وياها شيخه اخت حمدان عشان يكون حد عندها خلصت ميكبها وطلعت تجنننن وبعدها بدت في شعرها الطويل الي يلفت الانتباه سوته ويڤي و تسريحه خفيفه ولبست تاج الي صدق خلاها تحلو اكثر معنها أصلا كانت حلوه و على المغرب يتها امها وام حمدان وهم جاهزين طبعا لبست الريم فستانها وام حمدان اول مره تجوف فستانها وانصدمت من جماله انبهرت في شكل الريم ويلست تقرى عليها من العين هي وامها والريم بروحها متوتره

ام حمدان : ماشاءالله عليج محلاج صدق ياحظ حمدان فيج
والريم مستحيه
ام حمدان: ريماني ترا حمدان الحين بي عشان تصوركم المصوره
الريم: تمام
وراحت الريم الغرفه لين ما اي حمدان وعقب تصورهم المصوره اول شي بيلسون روحهم وعقب بيتصورون  واخيراً شرف الشيخ حمدان اليوم الريم بتتخوف من جماله اليوم كشخته كانت خطيره كان لابس كندوره وسفره وعقال ومتدخن والبشت عليه طر جنه شيخ ماشاءالله عليه طبعا دخل عليها وكل واحد منهم منصدم من الثاني منصدمين من الجمال ولين الحين مب مستوعبين انهم ويا بعض راح حمدان بدون اي تفكير وبدون اي مقدمات راح وحضن الريم والريم كانت مستحيه ماتعرف شو تسوي وردت له الحضن
حمدان : مبروك حبيبتي
الريم : الله يبارك فيك ومبروك
حمدان : الله يبارك فيج
الريم : واخيرا استوينا حق بعض
حمدان : واخيرا
بطلها
حمدان : واخيرًا جفت ها الويه الي حارمتني منه شهر
الريم سوت عمرها مينونه وابتسمت بس
حمدان : شو اقول و شو اخلي الحمدالله انه الله رزقني فيج محلاج فديتج تعالي بحصنج عن يحسدونج مب ناقص أنا يحسدون حرمتيه
الريم : فديتك أنا محصنيني لا تخاف امي من صوب وأمك من صوب ماخلوني
حمدان : زين يسون
الريم : حتى انتى اليوم طالع شق أدوخ أنا من ها الجماللل
حمدان : فديتج ها كلى حقج
الريم : حبيبي انته
حمدان : يلا عيل وينها المصوره خلها تصورنا
الريم : صبر أنا زعلانه
حمدان : افا يخسي الي يزعلج منو مزعلنج
الريم : انته
حمدان : اخسي ازعلج شو فيج حياتي
الريم : مدحت كل شي إلا فستاني
حمدان : صححح والله أنا من جفت ويهج نسيت عن سالفه الفستان
الريم استحتتت
حمدان : أصلا الفستان مازان إلى عليج انتي آلي محلتنه
الريم : خلاص بس بس
حمدان ضحك عليها
ودخلت المصوره وبدت تطلب منهم حركات وحمدان مستانس الفففف عكس الريم تماماً كانت مستحيه الفففف ويوم خلصت راح حمدان قاعه الرياييل وبدو الناس ايون والميكب ارتست كانت تعدل الريم تعدل أشياء اختربت للمره المليون لانه الشيخه ريم مقزرتنها صياح معنها بتكون معا اهلها في نفس البيت بس بعدها تصيح شو رايكم نخلي الريم شوي ونروح صوب الرياييل عند حمدان الي كان فرحان وايد لدرجة ابتسامته ماوقفت ابوه اول مره يجوفه مستانس جي قال لو يدري جان من زمان خاطبله الريم ههههه المهم نرجع لمحور حديثنا شسمه كانو ايون الرياييل ويسلمون على حمدان طبعا عرس الرياييل كان فيه فعاليات اكثر عن الحريم لانه يايبين يويله فرقه تيول و عقب نش المعرس ويا ابوه و اخوانه للمعلومه اخوه راشد رجع حق العرس وبيرد لندن المهم وعقب نش بو الريم ويا عياله وتمو يرزفون والناس تصور والكل فرحان الله يديم أفراحهم على خير نروح للعروس الوقت الي كانت لازم تدخل فيه