العد التنازلي لنهايه عائله الجارحي (قيد التعديل )

الفصل 28

تخرج براءه وتركب دراجتها الناريه وتتجه مباشره الى المخزن الذي يوجد في مكان منعزل على الناس وتدخل اليه وتجد مجموعه من الرجال وتجد رجلا مربوطه بالحبال على كرسي ورجلا اخر ينزف من يده انه الذي ضربته براء ذلك القناص واخره واجاك الذي كان يحاول تدمير مشاريعها في امريكا
(توضيح مهم توضيح ليس جاك حارسها الشخصي بل جاك رئيس الشركات في امريكا)

براءه: الم يعلموك ان اللعب مع الانفجار يؤدي الى الموت يجاك كم مره حضرتك مئال تحاول اللعب معي وانت تجرات وحولته انت ان تقوم بايدائه واحد من افراد عائلتي هادئه يسمى شجاعه كبيره ان تحاول قتل احد من عائله الجرح ولكن هذه الشجاعه ستكلفك حياتك واتمنى اخر امنيه لك فاليوم سيتخلص العالم منك لا اخبرك منذ زمن بعيد الا تلعب معي واذ لعبت معي فسيكون تلعب في عدد عمرك اخبرتك كم من مره الا تدخله خلافاتنا بمسائلنا الشخصيه انت تدخل عائلتي في الامر ولكن انت الخاسر سترى وجه الثاني للانفجار فالوجه الذي كنت تراه هو الوجه الطيب الذي لا يؤذي ولكن من الذي ستراه الان سيكون نهايه ساريك الجحيم ساريك كيف ساقوم بتعذيبك ولكن لست انا من اعذب شخصا عاجزا عن القتال سنبدا في القتال انا وانت ولنرى من الرابح ولنرى من سيقتل الاخر يا انا يا هذه هي القانون افهمت

جاك وقت اصيب بالرعب من كلامه ولكن بعد ان قالت انها ستتركه لواجهها نظر اليها وقارن جسدها الضعيفه بجسده فضحك ضحكه مجنونه وقال ههه هل انت مجنونه اخبريني انت لا تستطيعين ان تقاتليني هل تظني انك قويه لا تغتري بنفسك كثيرا فانا ساقوم بتحطيمك وتحطيم عظامك في لمح البصر اذ كنت شخصا عاقلا فقومي بقتله فاذ قمت بفك وبدانا القتال انا وانت هل انت تصمتي من اول ضربه ستموتي هل تظني انني شخص عادي انا مدرب على القتال وجميع الطرق القتال هل تظني انك انت من ست قوم به بانهاء حياتي لا والف له انت فقط تلعبين بعدد عمرك سترين ما الذي سافعله بك ستندمين على اليوم الذي خلقت فيه

براءه وهي تنظر اليه ببرود وتقول هذا ليس وقت الكلام يجاك هذا وقت القتال ساريك من هي التي ستهزم باول ضربه انت الى حد الان لا تعرف من انا انت لا تعرف من انا وان كنت تعرف من انا لم تكن لتتكلم هذا الكلام الذي قلته لانك ستهرب مثل الفاره الجبان افهمت لان الفئران الجبانه دائما ما تهرب في النهايه ساريك كيف ساطيقك طعم العذابي وطعم الموت بالبطء ستبقى تتمنى الموت ولن تاتي اليك وساريك كيف ستكون نهايتك نهايه حقير مثلك

تامر براءه الرجال بفك فين نهر جاكم من على الكرسي ويبتعد الحرس كلهم وتبدا براءه وجاك القتال فيتكلم وهو يسخر منه

جاك: لا تقلقي ساكون لطيفا معك ساقوم بقتلك من اول ضربه كي لا تتعذبي ويحاول ضربها ولكن تتخطى براء اضربته بكل سهوله وتضربه بضربه بكل قوتها في بطنه وبعد ذلك يدور حرب بينهما حرق حرب فيها الكثير من الدماء والعنف والقوه فكانت براءه تضربه كثيرا وهو لم يستطيع ان يواجه اليها ضربه واحده اما الرجال فكان مصدومون من قوه براء او انه رجل مثله لم يستطع ان يواجه اي ضربه الي وتبدا بالقتال وفجاه تطرحه ارضا ويبدا باخراج الدم من فمه بعد ان انهك جسده ولم يستطع ان ينهض من الارض مره اخرى