العد التنازلي لنهايه عائله الجارحي (قيد التعديل )

الفصل 52

لا احد يولد شرير الحقد الكره المرض الشر الخبث كلها امراض تنتشر فينا بعد مرور الوقت لم تكن فينا ولكن بعد ذلك تصبح فينا فالخلاصه من هذا ان لا احد يولد شرير بل الحياه هي التي تشبرنا على ذلك

في صباح اليوم المليء بالمفاجاه صباح المميز على الجميع ينزل الجميع الى الاسفل وبعد مده تنزل براءه وهي تبدو مختلفه قليلا فكانت تاركه شعرها مطلقا على ظهرها منفردا على ظهرها ولم تقم برفعه ككل يومه وجلست على المائده وبدات بشرب القهوه فكانت شارده ولا تفكر

زين: متى موعد العمليه رعد وهل تعرفتم على صاحب الموت

رعد وهو يجيبه باحترام: لقد تعرفنا عليه يا جدي ولكن لم نرى وجهه لانه كان يضع قناع وموعده العمليه بعد اربعه ايام والوالدء اتصل بنا من اجل ان نذهب الى التدريب فصاحب الموت طلب ذلك قبله بدء عمليه

غيث وهو يضحك: ذلك لن يستطيع رفع حتى حجره الم ترى جسده انه مثل العود لا يستطيع ان يفعل اي شيء حتى انه لا يستطيع رفع 10 غ

براءه كانت تنظر امامها بالشروط وعندما قالوا لا يستطيع ان يرفع حتى 10 جرام بدات بالسعال فركدت الى المطبخ من اجل ان تشرب الماء

جيهان وهي تقول لها هل انت بخير يا عزيزتي كم مره قلت لك الا تشربي شيئا وانت شارده لا تفكرين في هذا العالم اخبرتك 100 مره بهذا انه جزائك كي تسمعي كلامي مره اخرى

براءه: لا لا فقط كنت شارده الذهني ولم انظر امامي وشربت القهوه دون تفكيرا انا ذاهبه فلدي اعمال كثيره علي انهائها تخرج من القصر وتتجه الى سياره وتذهب الى المكان المجهول

اما في القصر فتناول الجميع فطورهم وركبوا سيارتهم متجه كل واحد الى اعماله والنساء والفتيات بوكيو في المنزل وحازم كان في غرفته الجميع كان في اعماله

يصلون الى المقر المخابرات ويسعدون الى مكتب الوالي ويقدمون التحيه ويجلسون ويبدا بشرح الملف حتى ياتي صاحب الموت وبعد مرور ثلاث ساعات متواصل ولم ياتي صاحب الموتبا فهو لن ياتي الا بعد خمس ساعات وهذا الموعد الذي حد وبقوا يتحدثون ويتدربون مع بعضهم البعض

حتى اتى وليد ذلك المقدم في المخابرات ذلك المغرور الذي لا يحب احدا الا نفسه ويتعامل بغرور مع الجميع

(ههه ههههههه لا يعلم ان صاحب الموت سينتزع غروره ويسعرجعه متواضعا جدا)

يبداون في الكلام مع بعضهم البعض متجاهلين وليدا الذي كان يقف مع اصدقائي يتكبروا عليهم بمواهبه

اما في شكريكه عائله الجرح فكانوا جميل يقومون بالاعمال على ايه وكان اسد يجلس في مكتبه واتي اليه ايات
ياسين: هل انت بخير يا اسد اريد ان اتحدث معك قليلا اذ كان لديك وقت فارغ من اجل ان اتكلم معك قليلا

اسد: تفضلي يا ياسين ما الذي ما الذي تريد ان تتكلم معي فيه

ياسين: لا اعلم من اين سابدا انا ضائع اعرف انني اخطات خطا فادحا في الماضي عندما تخليت على ابنتي لم يكن علي انا اتخلى عنها مهما كان الثمن اعرف انني كنت انانيا في ذلك فقد تخليت عنها وكنت اريد ان اقتله ولكن الان اراها امامي فتاه ناجحه هل تعلم بما اشعر اشعر بانني ضيعت جوهره من بين يدي لا اعلم التي سافعلها براءه كل حياتي تمنيته فقط لو كانت تسامحني ولكن كلامه عندما كانت مع المذيعه ان الشخصين اللذان لن تسامحهما حتى وكان يموتان امامها احست احسست انها تقصدني وتقصد نرجس اعلم انني ظالمت نرجس انارجيس بفترتها امومتها لن تتخلى عن عني وعن والديها من اي شيء حتى هي اخطات ولكن ليست مثلي لا اعلم ما الذي سافعله اشعر بالتوتر حياتي ضائعه لا اعرف ما الذي سافعله

اسد وهو يجلس امامه يقول: براءه ليست مثل اي فتاه تختلف عن الكل فهي لا تحب العاب مثل الاطفال ولا تحب اي شيء مثل الاطفال تختلف عليه عنهم اختلافا جذريا لا اعرف ما الذي ساقول لك ولكن هي ليست مثل الجميع فالجميع يراها هكذا ولكن هي فتاه محبه متسامحه تحب العالم تحب جميع الناس فقط تحاول ان تظهر ذلك عكس شخصيتها

ينتهي الحديث بينهما ويذهب كل واحد الى اعماله

اما في المخابرات فتمر خمس ساعات وياتي الساحب الموت ويدخل من الباب وتكون المفاجاه

لا تنسوا الضغط نجمه كتابه رايكم ومتابعه الصفحه