ميراي: عند عودتنا الى المنزل لقد لمحو بعض المعجبين مينغهاو فشعرت بهم فتمسكت بيد مينغهاو وركضت كنت اركض اسرع منه فوصلنى الى المبنى لكن لم ارد ان يعرف المعجبون بان في هذا المكان منزله فركضت به الى منزلي استطعت تضيعهم لكن استمريت بالركض الى شقتي فدخلنا اليها وكنا نلهث من التعب .
مينغهاو: كيف شعرتي بهم ، لقد ركضت باسرع مايمكنني ولكن انتِ سريعة جداً واثناء حديثي معها رأيتها لا تزال متمسكه بيدي ضحكت لكنها لاحظت ذلك وتركت يدي فسألتها لما الى منزلك ؟
ميراي: خفت ان يلحقونا الى منزلك فيعرفوا اين تعيش لان منزلك قريب من الشارع بينما بيتي بعيد جدا فقررت الاتجاه الى منزلي لكي استطيع تضيعهم.
فقلت له ان يجلس على الاريكة بينما احضر له كوب حليب ساخن لان الجو كان بارد واثناء تسخيني للحليب افكر بقبلته هذه لماذا قبلني هل يتلاعب بمشاعري ام معجب بي ، لقد بدأت اشعر بالضياع تعبت وانا افكر فيه طوال النهار .
وفي هذه اللحضات بدأ يغلي الحليب ولم اسيطر عليه فانسكب على يدي واحترقوا اصابعي فصرخت وعندها لم الاحظ سوى انه مسك يدي و وضعها تحت الماء البارد فجعلني اجلس على الكرسي ثم بدأ بالنفخ عليها وطوال ذلك كنت انظر له والى عيونه الجميلة لم اتمالك نفسي فقمت بتقبيله على خده .مينغهاو: كنت جالس على الاريكة وثم سمعت صراخها فركضت نحوها ورأيت يدها حمراء قمت بتبريدها وجلست على الكرسي انفخ على يدها فجأة قامت بتقبيلي على نفس الخد الذي قبلتني عليه عندما كانت مريضة فرفعت عيني عليها ورأيت عيناها التي تلمع باتجاههي وقلت في نفسي " هل امنع نفسي ام هي اعطتني فرصه ؟!" فقمت بتقبيلها قبله خفيفة ورايتها لم تمنعني بل وبادلتني القبلة فقلت "لقد اعطتني فرصه".
ميراي: عندما قبلته نظر الي بصدمة ولكن بعدها قام بتقبيلي وشعرت بانني سلمت له نفسي لم استطع منع نفسي منه "لطالما قلت لماذا يقبلني ان لم يكن معجب بي على اي حال انا لن ادوم سوف اقدم استقالتي بعد هذا وهذه هديتي الاخيرة".
لقد بدأ بتقبيلي برقة وبعدها تعمق فيها ثم نزل الى نحري وبدأ بتقبيله بعدها حملني بين يديه وذهب بي الى الغرفة وهو مستمر في تقبيلي ووووووو. فحدث ما حدث .
عند استيقاظي في الصباح ورأيته بجانبي بقيت انظر في وجهه الجميل الذي لطالما كنت احلم بأن يكون بجانبي عندما استيقظ والان بدأ بان الامر صعب علي فقررت ان انهض واصنع له الفطور واذهب للشركة .مينغهاو : استيقظت من نومي ولمست الفراش فلم اشعر بها ففتحت عيني لاراها فلم اجدها نهضت من الفراش ابحث عنها لكنها لم تكن في البيت فدخلت الى المطبخ وجدتها صانعه لي الفطور مع ملاحظة انا ذاهبة الى العمل تناول طعامك واذهب الى بيتك ارتدي ثياب نضيفه وتفقد هاتفك هناك من اتصل بك .
وعند تفقدي للهاتف وجدت الكثير من المكالمات من المدير والاعضاء كانت مكالمات ورسائل كثيرة لقد ارتعبت هل حصل شيء تناولت الفطور وذهبت ارتديت ثياب نظيفة وذهبت الى العمل فرأيت...