َ
جلّ الترحيبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
رَكضتُ إليهَمَا ليناظرنِي هو باستِغراب
لأقفَ أمَامهَا أريدُ ابعادَها لَم أشعر بما أفعلهُ
حتى أغمضتُ مقلتاي بقوة عندَ سَماعي لصوتِ إطلاقهِ لرّصاصةأَشعر أن قَلبي يُؤلمنِي كأنهُ توقّف و رِجلايَ
غَير قَادرينِ على الثَّباتِهَل ؤُصبتُ!؟
فَتحت مُقلتايَ بتماطلٍ لأوسِّعهما عندَ رَمقي للذي طُرح أرضا بعد إصابتهِ، إستَدرت لأجدَ
الذي يَقف حذوي قَد أنقد الموقِف و صوب عليهِلم أشعر بذاتِي لأجد نفسي قَد عانقتهُ و لا أدرِي ما دَهاني
«إلهِي! أنقَذت حياتِي لَا أصدق».
إستوعَبت مَا أنا فَاعلة إياهُ لتوّي لأبتعد بسرعَة
مُحمحمة لأرفع نَظري لَه«سَنتحدث عَن ما فعلتهِ لاحقا».
يَرمقني بِحدَّة مقلتيهِ مُردفا لأعقِد حاجباي مُستغربة
«أي مِنهما؟».
زَفر الهواء ليَستَدير يُراقب الوَضع ورائه لِيكمل لِي ناطقا
«خُدي الفتاةَ من هنَا».
إبتَعدت عنهُ لأمسكَ بيد التّي تَصنمت مَكانها
دونَ حراكٍ، على عدَاد التّقدم ليُوقفنِي صوت
سيارةِ الشّرطةلَكن مَن سيكُون...هوَ! غَريب أنه دَائما مَا يَتصل بالشّرطة
أَقد يَكون مِنهم!؟ لَا أعتَقد ذلكَ لو كَان لَـأخبرنِي...
مَهلا إلى أينَ هوَ ذاهب؟
«إلى أينَ!؟».
لَم يُجبني ذَهب راكِضا و عَلى مَا يبدُو أنهُ يُطاردُ أحدَهم، أمسكتُ مِعصَم التّي تَقف بجانبي لأركُض بهَا مُبتعدان خَارج المَنزل
سَحبتهَا بِسرعة فورَ رمقي لـرجَال الشّرطة يَدلفون المَنزل لأُوقفها أمامِي اَنبس
«إذهَبي إلى مَكان آخر فِي أركَان هذا المَنزل، و اختَبئي حَتى يَجدك أحدُ رجال الشّرطة».
«لَكن، لِما؟ إبقِي معي».
«لَا يوجد سبب فَقط، إفعلِي ما قلتُ و لا تَخافي فَلا وُجودَ لأَحد هنا حَسنا!».
أنت تقرأ
𝐒𝐄𝐋𝐅𝐈𝐒𝐇↴ᴶᴷ
Romanceمٌُكتَـملَـة. "لَستَ كََبقِية جنس آدَم ، أَنتَ مختلِف تمَامًا" "و مَا الشّيء الّذي جَعلنِي مختَلفًا؟" "الـأَنانِيّة ، أنتَ أنَـانِــي" _________ تنويه: محتَوى (+16) أيضا الرواية لَا تحتوي عَلى أي مَشاهد جنسِيّة لا أسمح بسرقَة أو الإقتباس من الرواية،...