تتنهد بضيق للمره الألف بسبب ضيق صدرها ألذي يكاد بأن يقتلها
أكثر محققه جنائيه كفائه وأمتياز لم تستطع حل قضيه
دامت عليها سنتانان الأمر يزعجها كثيرا في كل أخر يوم من كل شهر
يتم قتل فتاه ذات صفات محدده
بشره سمراء أعيون وشعر يعم عليه السواد متوسطه الطول نحيفه
قتلت 60 فتاه طوال تلك السنتان
وتم تسليمها القضيه لأنها من أكثر الأشخاص الذين يعملون بجد
وها هي تسير في طريقها للمنزل شارده الذهن
ولأمر يكاد أن يقتلها
ليرن هاتفها كاسر الصمت بين الأرجاء
وفور أشتعال لصوت الهاتف كسر غصن من خلف الأشجار والذي جعلها تتطفئ الهاتف بسرعه
وتبدأ بتسريع خطواتها وكل ما أقتربت من المنزل زاد
هدوء المكان وهذا يعني شيئان اما الهدوء قبل العاصفه
أما الهدء والراحه لا غير
وعلى مايبدو الخيار الثاني هوا الأصح
لتسرع بدخولها للمنزل وغلق جميع الأبواب والنوافذ
"لقد كدتي بأن تقضي على حياتي بأتصالك ذاك"
نبست ماريا وهي ترمي نفسها على الأريكه
ونسمات الهواء تداعب وجهها فهي مع صديقتها في عطله
للأستراحه من عملها لبضعه أيام في أرجاء الريف
"ماذا هناك أتصلت لأني قلقت عليك فمن الشخص الواعي يخرج في منتصف ألليل في مكان يعم به القتله
والحيوانات المفترسه"تذمرت لونا لصديقتها المقربه بخوف من حركاتها الطفوليه
"لا تقلقي لونا أنا فتاه واعيه أستطيع حمايه نفسي بنفسي"
"أجل واضح جدا"
سخرت لونا من أساليب ماريا
لتستقيم ماريا ناويه الذهاب للنوم
لتتوقف بعد أن سمعت صوت حركه من الخارج
"ماذا هناك"
سألت الأخرى بتوتر وهي ترى تلك ألتي تصنمت
أنت تقرأ
The blood-loving serial killer |
Mystery / Thriller"أرجوك دعني أذهب أنا لم أفعل لك شيئ" صرخت به بخوف وكل جزء من جسدها يرتعش والدموع تنساب على وجنتيها كسباق البرق ليكتفي الأخر برسم أبتسامه تعلوها الخبث والشر "سأدعك ولكن بعد أن أنهي تمثال زوجتي الخائنه أمثالكن" ليمرر السكين الحاده على رقبتها بسلاسه...