♠︎
"دعني ارى." جونقها قالت بنعومة ،و انا رفعت يدي متحمسا ، معجب بأظافري. "لقد قاموا بعمل جيد."
هي قالت و انا اومئت ، لا اتذكر اخر مرة دُلِلْتُ فيها هكذا حتىجونقها رتبت يوم مساج كامل من أجلنا نحن الاثنين حصلنا على تدليك معا ، و بعدها مع موعد الشعر و الاظافر. لقد كان كل شيئ رائعا ، لكن اكثر من اي شيئ ، لقد اشتقت لهذا الشعور- شعور قضاء يوم كامل مع شخص مثل آبا
ليس هناك اي شيئ مثله"شكرا لك" اخبرتها و هي ابتسمت الي و نفت برأسها ، يدها على خاصتي
"عزيزي ، انت ابني في القانون الأن ، انه عملي أن ادللك."
هي ارجعت شعري خلف اذني ، ابتسامة واسعة على وجهها. لاحظت انها كثيرا ما تكون ساهية في المنزل ، تعبير حزين على وجهها ، لكن ليس اليوم. لقد استمتعت باليوم بقدر ما استمتعت انا به."يون شرح لي انكما ستقومان بتمثيلية علاقتكما امام أبي و الصحافة؟ تعلم ان هذا لن يكون سهلا صحيح؟"
اومئت بتوتر "أعلم." انا تمتمت
"لكننا لا نمتلك خيارا آخر حقا ، ، انا و هو... اصبحنا مع بعضنا فجأة ، يونغي قلق أن جده لن يصدق الامر."جونقها اومئت
"هو ليس مخطئا ، انا أحب أبي لكنه ثعلب ماكر، من الافضل ان تتحركا بحذر ، اذا قام بالشك فقط انكما لا تحبان بعضكما ، سيعطي مكانه كمدير لابن خال يون الذي عمل جاهدا ليحصل هذا."اومئت بتفكير "لا تقلقي" اخبرتها "سنكون بخير."جونقها ابتسمت نحوي ، اعينها تلمع "نعم ، اظن انكما ستكونان كذلك."
حراسنا الشخصيين فتحوا باب المطعم من أجلنا ، و جونقها تنهدت بينما نسير للداخل
"اكره الغداء الخيري هذا." هي اخبرتني
"افضل ان اتبرع ببعض المال و أرحل ، لكن لسوء الحظ ، علينا ان نظهر وجوهنا ، اظن انها ستكون فرصة جيدة من اجلك لتجتمع باشخاص لم تلتقيهم منذ زمن طويل ، المعارف مهمين جدا للمينز وانت تحتاج لصنع معارفك."
اومئت نحوها بتوتر، جونقها ابتسمت نحوي باطمئنان و امسكت بيدي ، تضغط عليها بشدة
"انت لم تعد وحيدا ، جيمين."جلست بجانب جونقها ، اشعر انني لا انتمي لهنا
هناك اوميقا اشقر لم اراه من قبل ، ابتسمت نحوه و حاولت ان امثل الثقة لكنني فشلت فشلا ذريعا في ذلك.هو ابتسم و مد يده نحوي ، التصرف مختلف عن كل القبلات الهوائية التي حصلت عليها منذ دخولي لهنا ، و
هذا جعلني اتفاجئ بطريقة جيدة. "لوهان"
هو قال ابتسامته حقيقية و صادقة، عكس التي اعتدت عليها في هذه الدائرة الاجتماعية
صافحت يده و اومئت بأدب
"جيمين."
YOU ARE READING
𝐅𝐎𝐑𝐄𝐕𝐄𝐑 𝐀𝐁𝐎 ⊱𝐘𝐌⊰ 「مكتملة」
Fanficيائس و خالي من الخيارات ، بارك جيمين ذهب الى نادي الألفا النبلاء ، مستعد لبيع جسده في محاولة أخيرة لإنقاذ حياة والده هو لم يتوقع أن مين يونغي سيكون هناك ، وهو بالتأكيد لم يتوقع منه ان يعرض عليه زواج مصلحة عوض ذلك الزواج بـيونغي يعني أنه سيصبح أداة...