خرجت الممرضه تهرول سريعا فاوقفتها عندما عادت وقالت لها (الحوار مترجم): ماذا حدث؟
الممرضه: انه بحاجه الي نقل الدماء فوراً ولكن ذرته نادره. مرام: أنا ذرتي تعطي لجميع الذرات من الممكن ان اساعدكم. قالت هذا ولم تفكر في نفسها. اخذتها الممرضه وقامت ببعض الفحوصات اللازمه وهاهي الان تقوم بنقل الدم قاموا بنقل كميه كبيره من دمها اليه وخرجت الي الخارج.(بالخارج) الرجل الذي اوصلهم: انتي كويسه يابنتي. امات براسها بمعني نعم. لينتظروا بعضا من الوقت ليفتح الباب ولكن هذه المره
خرج الطبيب وهو علي وجهه علامات الارهاق: الحمدلله قدرنا ننقذ الحاله. لتقول هي والرجل معا الحمدلله (ملحوظه: المستشفى من اكبر المستشفيات الاستثماري في لندن ولكن صاحبها مصري لذلك اغلب من بالمستشفى عرب). وحينما انتهت وقعت مغشيا عليها فلم تتحمل اكثر من ذلك فهي لم تذق الطعام والشراب منذ عدة ايام. فاقت الان ووجدت نفسها على سرير ولكن في المستشفى ومعلق لها محاليل وتري امامها ممرضه (علم الدكتور انها مصريه فوضع لها ممرضه مصريه تكون هي تحت اشرافها). هي: أنا فين؟!.وايه اللي جابني هنا؟! وسرعان تذكرت ما حدث معها لتقول وعمو عامل ايه؟. الممرضه انتي في المستشفى ولما وقعتي الراجل اللي كان معاكي شالك ودخلك الاوضه دي والدكتور كشف عليكي وعرف انك عندك هبوط حاد في الدوره الدمويه ومن ساعتها وانتي هنا اما الراجل اللي كان في العمليات خرج وانتقل لاوضه عاديه ودلوقتي زمانه فاق والراجل اللي بره مشي. هي: ممكن اروح اشوفه. الممرضه: اكيد. وقامت بفك الكالونا من ايديها فسالتها عن غرفته وعلمت انها الغرفه المجاوره لها. وذهبت الي الغرفه وجدته يحاول الجلوس فقامت بمساعدته واجلسته. الرجل: أنا عايز اعرف ايه اللي حصل ومن غير كدب. هي: تمام أنا كنت فلااش باااااك كنت خارجه من السنتر أنا وسعاد في نفس المعاد من السنتر سعاد: مرام تعالي نروح من الطريق التاني اللي ورا السنتر. مرام: بس ده طريق مقطوع واحنا مش بنروح منه والعربيه هنا اهي. سعاد بتوتر: لأ عادي تغيير ومش شرط يعني نروح بالعربية علي طول البيت قريب أصلا. مرام بحسن نيه: اوكي يلا بينا. ليذهبوا ولكن حين وصلوا جاءت عليهم سيارة واخذتها هي وظلت تصرخ ولكن لا حياة لمن تنادي وبعدين رش في وشي مخدر فاغمي عليا ولما فقت لقيت نفسي في اوضه ضلمه ودخل عليا حد بس كان مقنع. مرام: انتوا مين وعايزين مني ايه؟. المقنع: انتي هنا عشان تنفذي بس مش تسالي يلا خدوها بسرعه. قاموا بتخديرها مره اخري وقامت ولكن هذه المره في المطار ومعها ثلاث بنات اخرين وانتبهت الي صوت ذلك المقنع وهو يقول: هتمشوا معايا من غير نفس واللي هسمع نفسها هقتلها فهمين. فقالوا جميعا في نفس واحد مملؤ بالرعب والخوف: فاهمين. صعدوا الي الطائرة وكان هناك القليل وكان هو منهم لتقوم هي بطلب الاستعانه منه ولكن بعد وقت ليسعدها بعد أن وصلوا الي المطار ولكن لم يستطيع فهم خرجوا قبله وهربوا بالبنات لينطلق هو بعدهم وتشتد بينهم الحرب بالرصاص بااااااااااك. هو ده اللي حصل. الرجل بغموض: ممكن يكون ده اللي حصل بس تمام كده كده هعرف كل حاجه. مرام: وأنا اكدب ليه علي حضرتك. هو: بصي يابنتي مش لازم نصدق حد حتي اللي تعرفوا مابالك بقي حد غريب ثم صمت برهه وقال: انتي اسمك ايه؟. مرام: مرام اسمي مرام وحضرتك؟. هو: نور الدين وان....... ولكن لم يستطيع ان ينهي كلامه لانه وجد الباب يدق فقال: اتفضل. دخل من الباب رجل ذو بنيه رياضيه وقال: ممكن اكلم حضرتك علي انفراض. نور الدين: ممكن تستني اودام الباب لحد ماندهلك. مرام: اكيد ثم خرجت. الرجل: مرام محمود المنشاوي بنت اخو حضرتك امها وابوها بيتاجروا في كل حاجه مخدرات اعضاء سلاح وهما اللي كانوا خطفنها مع البنات اللي هيخلوهم يسلموا مخدرات ويخدوا اعضاءهم واللي كانت هتروح بيوت الدعا*ره ودي كانت الدفعه التانيه من التهريب وهي عندها 17سنه. نور: هات موبايلك بسرعه. ليعطيه له ليتحدث هو مع شخص ما ثم يقول: خلاص اخرج واندهلها ومحدش يعرف اللي حصل. الرجل: اكيد ياباشا. ذهب ونفذ ما طلب منه. لتدخل له مرام ليقول لها: طلع عندك حق. لتكتفي مرام بلابتسامه ليقول لها: عرفيني بنفسك. مرام: أنا مرام المنشاوي عندي 17سنه في تالته ثانوي علمي علوم. نور: وأنا نور الدين الجارحي عندي 49سنه ومن اكبر االمهندسين المعماريين في لندن. لتنظر له بدهشه وزهول وعيناها متسعه للغايه وفمها مفتوح اما هو فضحك بشده حتي ادمعت عيناه. اغلقت فمها وقالت: حضرتك مش باين عليك خالص تقريباً مهتم بنفسك. فابتسم لها وكاد ان يقول شئ لولا فتح الباب بشده واندفعت منه........ياتري هيكون مصيرها ايه؟
وهل هتعرف انه عمها فعلاً؟
ومين الشخص اللي كلمه في الموبايل؟
وياتري هيعمل ايه معاها؟
وهي هترجع مصر 🇪🇬تاني ولا ايه اللي هيحصل؟
واخيرا ياتري مين اللي فتح الباب؟بالله عليكوا اقرؤها وسيبو تعليق حتي لو كان ايموجي ودوسوا علي النجمه بقي دول 738كلمه
أنت تقرأ
لَعٌبًةّ أّلَقُدٍر
Mystery / Thrillerأّلَتٌـقُيِّنِأّ فُـيِّ لَعٌبًةّ أّلَقُدٍر،، کْنِتٌ آنِتٌ فُيَ مًکْآنِ وٌأنِآ فُيَ آخِر،، وٌلَکْنِ فُجّآةّ وٌدٍوٌنِ سِآبًقُ آنِذِآر آلَتٌقُيَنِآ،، وٌلَکْنِ کْآنِ آلَعٌذِآبً بًيَنِنِآ،، فُهّلَ سِيَنِتٌهّيَ أمً سِيَظُلَ،، أمً آنِهّآ قُصّةّ مًحًکْوٌمً...