صحيفة يديعوت أحرنوت العبرية:
مقال ل داني ياتوم رئيس الموساد السابق"ماذا يحدث؟ هل تخلى عنا رب موسى وهارون؟
لا أفهم ماذا يحدث؟
دبابة ميركافا إسرائيلية الصنع، فخر الصناعة في تل أبيب، والتي تبلغ تكلفتها 170 مليون دولار
تم محوها من على وجه الأرض بقذيفة آر بي جي؟
أنا لا أصدق ذلك؟
هل تم تدمير دبابة الحصن الفولاذية هذه بقذيفة آر بي جي؟هل هناك من رأى أنه عندما أصيبت دبابتنا بهذه القذيفة اهتزت الأرض وانفجرت الدبابة وكأنها أصيبت بقنبلة وزنها طن من المخازن؟
أنا لا أصدق ذلك.
ومن يقاتل معهم؟ ومن يقاتل معهم؟؟ وهناك أشباح مخفية تساعدهم على قتل اليهود.
هل تركنا رب موسى وهارون؟
هناك قوة خفية تساعدهم وتحارب معهم.
منذ 7 أكتوبر لم يخطئوا الهدف في هجماتهم علينا في كل أنحاء فلسطين، وكأن لديهم قمر صناعي.
لسوء الحظ، نهاية دولة إسرائيل تقترب حتماً"
.
"لَا تَحْسَبُوهُ شَرًّا لَّكُم ۖ بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ ۚ...
إرَادةُ الله أنْ يكُونَ النّصرُ خَالِصًا للطّائفةِ الظّاهِرةِ على الحَقّ، ولا يُخالِطُه دَخَنُ الرّوافِضِ فَيُفسِدُه لا_سمح_الله؛ {..وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِندِ اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ"
من سُنن اللّٰه في الصِّراع بين الحق والباطل؛ لا تمكين بلا امتحان ولا أمن إلا ويسبقه فَزَع!
في غَزوة الخَندَق بَلَغت قلوبُ الصَّحابة الحناجِر..الأحزاب من الخارج، واليهود والمنافقين من الدَّاخل، راهنوا جميعًا أنَّها أيام الإسلام الأخيرة!
بعد عشر سَنوات من غزوة الخَندق كان الصَّحابة يدكون امبراطورِيَتَيْ الرُّوم والفُرس!
هذا الدِّين باقٍ بإذنِ الله..
الشيء الوحيد الذي عليكَ أن تقلق بشأنِه هو موقعكَ من هذا الصِّراع!غربة الإسلام تمحيص
ابتلاء المسلمين وضعفهم تمحيص
الفتن اللي تعرض على قلوبنا كل يوم تمحيصومن لا يحمل هم نصرة دين الله
ويختلق لنفسه الأعذار فقد اتصف بصفات المنافقين؛
قال الله تعالى فيهم:
(ويستأذن فريق منهم النبي يقولون إن بيوتنا عورة وما هي بعورة)أما المؤمن الصادق فإنه يحمل هم أمته ونصرة دينه والدعوة إليه؛ ومن كان هذا حاله فإنه يعيش شريفا نزيهاً ويموت كريما عزيزا.
...
أنت تقرأ
فلسطين || Palestine
Casualeلم يُذكر في الكتاب والسنة بأن الحجر والشجر قد حرّضوا على قتل بشر إلا عند قتال اليهود في آخر الزمان، وهذا والله يدل على أن فاتورة الصهاينة ستكون كبيرة جدا لدرجة تحريض الجمادات والنباتات عليهم. ولعل مانراه اليوم يوضح لك سبب إنطاق الله الجماد ذلك الي...