الفصل (١٧)

227 12 0
                                    


مساءً | مساكن تيونج

# من وجهة نظر رين

رين:- "لقد كنت أنت؟!"

صرخت متعجباً من الذي يقف أمامي. عادت الأحداث في الأسابيع الماضية إلى ذهني ببطء، حيث وسعت عيني من الصدمة وربطت القطع في ذهني ببطء.

البيتا:-"نعم يا أوميغاي الجميل إنه أنا بالفعل. هل اشتقت إلي؟"

مشى نحوي وأشار لصديقيه الآخرين بربط يدي. حاولت الركض بسرعة لكن لوك أمسك بي على الفور من ملابسي.

ألفا لوك:-"لا، أيها الفتى الجميل. لم يحن وقت رحيلك بعد. العرض على وشك البدء."

شعر جسدي بالبرد وشعرت بالعجز عندما بدأوا بربط يدي وقدمي. لقد ارتجفت من الاشمئزاز عندما حاول بيي لوك "الذي وثقنا به" أن يداعب ذراعي وساقي بمهارة أثناء وضعهما على الحبل.

البيتا:-"أشعر بالسعادة لأنك مازلت تتذكرني، يا أوميغاي الجميل، نعم، أنا فورد تيونج، ابن ليو تيونج، شريك والدك التجاري. انظر، الكدمة التي كانت على وجهي منذ تلك الليلة اختفت بالفعل. لقد لكمت بشدة. "

نعم، لقد سمعتم ذلك بشكل صحيح. إنه ابن شريك أبي التجاري الذي اعتدى عليّ جنسيًا في حانة بيي باي وكان السبب وراء عقوبتي.

رين:-"أيها الحثالة! دع بيل تذهب الآن! أنا هنا بالفعل! ماذا تريد!؟"

صرخت بثقة زائفة ونظرت إليه. أمسك وجهي بقسوة وصفعني بقوة، مما جعلني أشعر بالدوار.

بيتا فورد تيونج:-"أوميغا وقح مثلك ليس له الحق في مناداتي بأسماء! ورين؟"

قال فورد بابتسامة مهووسة على وجهه.

بيتا فورد تيونج:-"من قال أنني سأسمح لكما بالذهاب إذا أتيتما إلى هنا؟ بعد كل شيء، اثنان من أوميغا لإرضائنا أفضل من واحد.. أليس كذلك؟"

"أوه لا. اللعنة. بيي بايو، من فضلك أنقذنا!" بدأت أصلي في ذهني، إذ كان جسدي يتجمد بينما بدأوا في نصب الكاميرات أمامنا.

دفعني حراس فورد أنا و بيل على السرير بينما كانت بيل لا تزال فاقده للوعي. حاولت الاقتراب منها وحاولت إيقاظها وهي مذعورة. أعرف بالضبط ما سيفعلونه بنا في هذه المرحلة. "يجب أن أخرج من هنا.. يجب أن أخرج.. علينا الهروب" لقد شعرت بالذعر في ذهني عندما حاولت التفكير في طريقة للهروب من هذا الجحيم، لكن أفكاري انقطعت عندما بدأ بيي لوك في فك أزرار قميصي.

رين:-"ارفع يديك عني أيها اللعين!"

لقد شتمته فتلقيت على ذلك صفعة قوية. "اللعنة، يجب أن يكون وجهي منتفخًا ومحمرًا الآن." قلت لنفسي وأنا أسعل. ب- الدم..؟ هناك دم!

بيتا فورد تيونج:-"هذا يكفي يا لوك. لا نريد أن يبدوا قبيحين في الفيديو."

سار رجل فورد نحوي والتقط صورة بابتسامة متكلفة على وجهه.

حبيبي ألفا هو حارسي الشخصي؟! 🔞حيث تعيش القصص. اكتشف الآن