مزَاولة جَسد.

362 6 0
                                    

كُنت جالسٌ أُطالعُ طيات كِتابي الذي إعتدتُ مزاولتهُ بوقتي ذلِك ، حِين حلَت عليّ مُهجتِي بِكسوتِها البيضَاء ، تحضننِي منّ الخَلف و تدِفئنِي بنهاية يومٍ خريفِيّ بَارد ، رفعتُ ناظري لهَا

" فُؤادُ جُون؟"

بِجرأة دَاعبت أنامِلها سَفح عنقِي و نثَرت أنفٖاسهَا بأذنِّي قَبل أنّ تنبِس بغوايةٍ لا أستطِيبها منّ غيرها.

" إشتقتُك."

لَويت بذرَاعي خَلفًا ، حيثُ حاولتُ تَحسُسَ فخذهَا بَعد أن مَسني شعورٌ جُنسيٌ بفعلهَا ذَاك ، ثُم حاورتُهَا

"إني أشتاقُ لفؤادي أضعافًا ."

طَويتُ كِتابي وَتركتُهُ عِند المنضدةِ بعد نُطقي لِذلك.

" حقًا ؟."

أمسكتُ ذِراعهَا لِأستقيمَ وَأستديرَ ، جسدِي و لَيلتُنا الطوِيلَة منّ سيقومون بإجَابة سؤالها .

رفعتُ مجثمها بِإسنَادِ هيئتها على ذرَاعي ، قصدتُ بعدَ ذلُك سريرنا الذي ألقيتُها عليهِ ، شددتُ على يديهَا عَاليًا فوقَ مُستوى رأسهَا ، لعقتُ شِفاهها ثُم مزجتِ ثُخنتي بحُلوتيها وَأخذتُ أستلبُ اللثامَ مِنهُما.

حِينَ تغمدتنِي بأذرُعِها و بادلتنِي الإنتشَاء ، زَاد إندفاعي نحوها .

عَاودتُ الكرةَ وَتقبيلها العَديد مِن المراتِ حَيثُ كُنت اتحسسُ خصرها، ثُم أخذتُ نهديكِ بَين كفي بعد ذلِك أعتصرهُما.

" نٖهدُكِ رُومانتَين."

سمِعت ضِحكتهَا الجمِيلة ، فوَجهتُ مُبصرتي لِمُقلتيهَا ثُم خَاطبتُهَا

" حُلوتِي أتضحكِين ؟ دعِينِي أستبدِل صَوت ضٖحِكك ب سمفونيّة تأوهاتِك المُطرِبة."

رَأيتُها تُقطِب حاجبيها بِاستفَهام فَوجهتُها نَحو قصدِي بِرحابَة صَدر.

" دَادي يَودُ جَولةً."

نَهضتُ عنهَا قليلاً ، خلعتُ قَميصي ثُم حان دور خاصتها فجردتُها عنهُ ، عِندئذٍ نزلتُ لمُستوى خاصرتها ، قَبلتُ كُل جُزءٍ حَتى أدركتُ نهديها.

خلعتُ عنها صدريتها كذلِكَ ، ثُم تخليتُ عن بنطالي وَما أسفلهُ ، أمدٌ قصيرٌ حتى عُدت لِألعقَ حلمتيها ثُم أخُذَها بَين أطرافِ قَواطعِي ، فَأصدَرت أنِينًا هاجني.

رَفعتُ قَضيبي بَعد ان انتصبَ ، حركتهُ قليلًا عند أنوثتها ثُم شرعتُ بدفعهِ دَاخلها على مهلٍ ، و إنّ كَانت ضيقٖة لَا أهتَم.

دفعتُ بفحُولتي كاملةً بعُمقهَا، وَهززتُ بهَا السَرير مراتٍ عِدة ، حِينًا مِن الدهر على ذلِك الحالِ إلى أن سَحبتهُ منهَا ، وَأخذتُ عن بنطالي حِزامهُ ، أدرتُ مجثمها لِيُقابلَني ظهرُها ، رفعتُ يديها خَلفهُ وَشددتُ ربطهُما بحزَامي.

" جُونِي ، ماذَا تَفعل ؟. "

وَردنِي نغمُها المُرهَق كحالِها و كَم إستحليتُه.

" صَه ، أنَا صَاحبّ القيَادة هُنا ، عمَلُكِ الليلَة أنّ تُنفِد بِصَمتّ."

بيُمناي ، لَففتُ خِصلاتهَا حَول كَفي وَرحتُ أشُدها نَحوي ، إلى أن بُسطَ عُنقها أقصاهُ ، ثَبتتُ يَديها بيُسراي وَشرعتُ أدفعُ بقضيبي بجوفهَا ، وَ صغِيرتِي تَصرُخ ، لَيس ألمًا و إنّما مُتعَة.

بَعد بُرهَة زِدتُ مِن شُدة إرتطاماتِنا ، أفلتُت كفها وَعُنقها وَدفعتُ برأسكِ نَاحيةِ السَريرِ ، ثُم رَفعتُ يَدي وَصفعتُ وجنتهَ ، ملامحها الجذابةَ مراتٍ عِدة

أفلتُت كُل اجزائها ، أمسكتُ بِكلا يَدي مؤخرتها وَرصصتُ رجولتي دَاخلهَا بكُل مَا أملكُ.

" جونغكوك ، ااغ يا إلهِي لا تتَوقف."

تجاهلتُ حديثها مِن فرطِ إثارتي الجِنسيةِ ، بضعُ دقائقٍ بتلكَ الحالةِ ، شعوري بشيءٍ يقتربُ مِن الإنصرَافِ عن ذكوريتي تباطىء أدائي ، أفرغتُ جُل مٕا بحوزتي مِن سائلٍ دَاخلها ، هُناك حيثُ صدرَ عني تنهدٌ بنبرةٍ خشنةٍ عَنى رَاحتي ، فَأخذتُ قَضيبي أسحبهُ عنهَا.

دفعتُ بجسدها العَاري طريحَ الفِراش ، أخذتُ لِي مكانًا جانبها ، وَتأملتُ تفاصيلها بعدمَا رفعتُ عنها خِصلاتها المُبعثرةَ ، ثُم بادرتُ بالحديثِ.

"جُون يهوى صغيرتهُ ، تَدرين؟ "

إنتهَى.

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Sep 27 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

وصّبُ الخيَّال.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن