حابه انوه على على شيء قبل البارت و انا اراجع على البارتات لقيت اني كاتبه عمر مينجي 21 و هو المفروض 28 انا الحين عدلته بس انبه عشان لا يصير لخبطة في الاحداث عندكم
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
دخل مينجي للقصر بأستعجال و ذهب لغرفته راكضاً
دخلها ليباشر فوراً بحزم معداته التي يحتاجها لما امره به راسيلبعد عشر دقائق اتم اغلاق حقيبة ظهرة بعد حزم جميع ما يحتاجه و خرج من غرفته ليتوجه لمكتب راسيل لاحضار ما طلبه منه لكنه في منتصف الطريق اتاه شعور غريب من حوله
لذلك ابطئ خطواته و اخذ يدرس كل شيء من حوله بعناية هناك خطب ما هو يشعر به لكنه لا يستطيع تحديده بالضبط
وصل إلى مكتب راسيل السري و رغم انه من الخطر كشفه بهذه الحاله لو كان ما يفكر به صحيح و القصر مقتحم لكنه مجبر لا يوجد طريقة للتأكد الا من خلال نظام الحماية الموجود داخله
وقف أمام لوحة كبيرة لثعبان اسود كبير يلتف حول شجرة محطمة الافرع خالية من الاوراق ، لمس الجزء الاسفل منها لترتفع اللوحة للاعلى مظهرة اسفلها باب حديدي كبير به مفتاح الكتروني لبصمة الإصبع
وضع مينجي اصبعه على المفتاح لتتعرف عليه اللوحة و يصدر الباب صوتاً معيناً دليلاً على فتحه ، دخل الية بسرعة و اغلقة خلفة ليتوجه بسرعة للحاسوب لتشغيلة و النظر بداخله
و بعد دقائق من المن البحث في الحاسوب
" اللعنه "
لعن مينجي بصوت خفيض عندما رأى تسجيلات للكاميرات الخفية بالقصر فـ راسيل وضع نظام حماية اخر خفي لوضع مشابه لهذا الوضع
الواضح لدى مينجي انهم متواجدين بالقصر كله لذلك من المستحيل خروجه الان و هو يجب عليه الخروج لاخذ تايهيونغ من هنا فهو يدرك ان السبب الاول لاقتحام القصر هو نيتهم بخطف تايهيونغ و طفلة
مينجي مدرب جيداً لمثل هذه المواقف و حتى انه ليس اول موقف مشابه يمر به لكنه معتاد على ان يكون لوحده لا يحمل مسؤلية شخص معه و الان ليس شخص واحد فقط بل اثنان تايهيونغ و طفله يجب عليه اخراجهم من هنا
بأسرع وقت
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــبينما في غرفة تايهيونغ كان يجلس هو ومينا على السرير و معهم ايان الصغير الذي ايقضوه و احضروه مستغلين غياب جونغكوك عن القصر الليلة
![](https://img.wattpad.com/cover/355548049-288-k287810.jpg)
أنت تقرأ
راسيل | Russell
Romance. . . . "جونغـــ..." "تؤتؤ، عزيزي انت الان في حضرة جيون راسيل " قاطعه هو يضع سبابته على شفاهه المرتجفة ثم انزلقت يده بخفة لتقبض على فكة و هو يقرب وجهه من خاصته ليهمس بفحيح امام وجهه " و دعني اخبرك شيئاً لم يقابله احد و عاش ليحكي قصته " . . . . ...