فَيِ مَكْاَنٍ آخَرِ فْيِ مُسْتَشْفْى
لَا يَسْمَعُ فِي الْمُسْتَشْفَى الَا صَوْتُ السَّيِّدَةِ جِيُونْ وَهِيَ تَقِفُ أَمَامَ غُرْفَةِ الْعَمَلِيَّاتِ
رُبَّمَا تَبْكِي حَقًّا عَلَى ابْنِهَا.
اوْ تَتَضَاهَرُ.
بَيْنَمَا يَقِفُ الِاصْغَرُّ ،مُتَّكِئًا عَلَى الْحَائِطِ،يَغْمِضُ كُلًّا عَيْنَاهُ قَلَقًا مِنْ،صَدِيقِهِ الَّذِي يَكْمُنُ فِي الدَّاخِلِ
لِمَاذَا يَحْدُثُ ذَلِكَ؟
لِمَاذَا كُلُّ شَيْئٍ يَسِيرُ بِطَرِيقَةٍ سَيِّئَةٍ
هَذَا اوْلُ صَدِيقٍ يَحْصُلُ عَلَيْهِ
هَلْ رُبَّمَا انَا السَّبَبُ؟!
نَعَمْ
رُبَّمَا انَا لَانَنِي اجْلِبِ النَّحْسَ وَالْحَظَّ السَّيِّئَ
فَقَطْكُلُّ هَذِهِ الِافْكَارِ تُرَاوِدُ جِيمِينْ بَيْنَمَا عَيَّنَاهُ حَمْرَاوْتَيْنِ مِنْ الْبُكَاءِ
"جِيمِينْ"
رَفَعَ جِيمِينْ رَأْسَهُ لِيَنْتَبِهَ الَى تَايْهِيُونْغْ الَّذِي أَتَى إِلَيْهِ مُسْرِعًا لِيَقُومَ بِحِتِضَانِهِ"هْ.هَذَا كُلُّهُ بِسَبَبِي أ.أَنَا نَ.نَحْسٌ اجْلِبْ الْمَشَاكِلَ فَقَطْ"
ارْدِفْ جِيمِينْ بِبُكَاءٍ هِسْتِيرِيٍّ"لَا تَقُلْ ذَلِكَ أ..."
قَبْلَ أَنْ يُكْمِلَ كَلِمُهُ قَاطَعَتْهُ السَّيِّدَةُ جِيُونُ"بِتَأْكِيدِ انْتَ كَذَلِكَ،ايَهَا الْعَاهِرُ بِسَبَبِكْ جُونْكُوكْ فِي الْمُسْتَشْفَى"
ارْدَفْتْ بِصُرَاخٍ و غَضَبٍ"تْ.تَايْ هْ.هَلْ سَمِعْتَ لَقَدْ أَ.أَخْبَرْتُكَ انْنِي السَّبَبَ"
ارْدِفْ جِيمِينْ بِبُكَاءٍ بَيْنَمَا يُشِيرُ بِأَصَابِعِهِ إِلَى السَّيِّدَةِ جِيُونْ بَعْدَمَا فَصَلَ الْحَضَنَ"جِيمْنْ إِسْمٍ..."
لَمْ يُكْمِلْ تَايْ كَلَّمَهُ بِسَبَبِ خُرُوجِ احْدِ الْأَطِبَّاءِ وَالْعِرْقِ يَتَصَبَّبُ مِنْهُ بَيْنَمَا يَنْزِعُ الْقُفَّازَاتِ طِبِّيَّةًلِيَذْهَبَ إِلَيْهِ الْكُلُّ
"كَيْفَ حَالَ إِبْنِي هَلْ هُوَ بِخَيْرٍ"
ارْدَفَتْ سَيِّدَةُ جِيُونْ بِقَلَقٍ مُزَيَّفٍ
VOUS LISEZ
مُنْقِذِيٌّ My savior
Romanceجِيُونْ جُونْكُوكْ شَابٌّ يَدْرُسُ فِي جَامِعَةٍ ذُو شَعْبِيَّةٍ بِسَبَبِ غِنَائِهِ. بَارْكْ جِيمِينْ شَابٌّ يَدْرُسُ فِي جَامِعَةٍ يَتَعَرَّضُ لِتَنَمُّرٍ بِسَبَبِ فَقْرِهِ لَكِنَّهُ يُضِلُّ يَبْتَسِمُ رَغْمَ كُلِّ ضَرُوفٍ فَمَاذَا لَوْ يَقَعُ جِي...