مِـسًـآعَدُتُهِآ لَيّ ... دُيّنٌ فُيّ رَقَبّـتُيّلَنٌ آنٌسًـى لَطٌـفُآتُهِآ وُدُعَمِـهِآ لَيّ 🌹
~~~~~~~~
ريما تحاول إسكات طفلها الباكي وهي تفكر بزوجها بودي ، مر وقت طويل علي ذهاب كيرا ... بدأت تمشي وهي تعانق طفلها بخوف وتوتر ، رأت كيرا تخرج من الغرفه وأتت بخطواتها لها : هل هو بخير ؟
كيرا نظرت لعينيها : سيكون بخير ، لا تقلقي ويجب أن ترتاحي بغرفته بعد قليل ، هناك سرير إظافي بالغرفة ... يبدو بأنك متعبه كثيرا
ريما : القريب مني يبتعد والغريبه تساعدني وتهتم بأمري ، أنا سأجن
كيرا بأبتسامه : لا تفكرين كثيرا بهذا الشكل وأستقبلي كل شيء بأرتياح
ريما : وماذا عن الديون التي أوقعتيني بها ، أنها تقتلني يا فتاة
كيرا بهمس : لا تقلقي ، وأعطيتك جميع الحلول وهو العمل بمنزلناا
أبتسمت ريما : شكرا لحظرتك
كيرا : عفوا ، وهذا الكرت به رقم هاتفي ، أخبريني متي ستأتي لكي أجلبك بنفسي وغمزت لها وذهبت
ريما قبلة يد طفلها : حبيبي ربما سنكون بأفضل حال قريبا~~~~~~~~~
التاسعه ليلا
ليزا دخلت لمنزلها ولغرفتها تحديدا كانت حزينه ومتضايقه ، ذهبت لكي تستحم ولكن هناك فتاة خلف باب الحمام وقبل صراخ ليزا وضعت ماري المخدر علي أنفها وهي تقربها منها كثيرا جعلتها تستنشقه وهي تنظر في عينيها حتي أرتخت بين يديها ... حملتها ماري وخرجت من المنزل فورا ... وضعتها في سيارة ليزا ثم قادت السيارة قبل مجيء سيلين ، كانت الطريق طويله بعد وقت وصلت ماري لمنزلها ، حملت ليزا بين يديها وأدخلتها للداخل وضعتها علي سريرها وربطتها بالحبل ثم جلست تنظر إليها والسجاره وضعتها في شفتيهاا
بعد وقت فتحت ليزا عينيها ، قابلها سقف مكان اخر ، حاولت الجلوس ولكنها كانت مقيده بأحكام ، تلاقت عينيها بأعين ماري المبتسمه : أهلاليزا بصدمه : ماري ! أين نحن ولما جلبتيني بهذه الطريقه ...
ماري بضحكه قالت : وما بها هذه الطريقه ثم أقتربت تهمس في أذن ليزا بحراره : هذا منزلي هل أعجبك
ليزا شعرت بمداعبة خدها بخد ماري وحرارة أنفاسها تحرقها : أبتعدي
ماري : ولما أبتعد ؟ أه نسيت بأن الليله كانت مميزه علي نجاح العرض الخاص بك ، وربما عطلتك مع الفتاة التي أخذت مكاني من المؤكد طلبتي منها النوم معك هههه مثل ما تجرأتي معي وعرضتي عليا جسدك
ليزا بصدمه : ماذا قلتي ، هل جننتي
ماري : قلت الذي رأيته بعيني ، فتاة أتت بمكاني بعد ساعتين من ذهابي وكانت متدربه جيدا ، وأنا لم أراها سابقا مع الفتيات ... وأيضا كل شيء كان من تخطيطك لكي أذهب وتأتي الفتاة بمكاني فورا ...
ليزا : غير صحيح والفتاة لا أعرفها ولست أنا من أحظرها
ماري قاطعتها : أصمتي ، هل تريني طفله أمامك تخدعيني بكلامك التافه ، أنها أوامرك أعرفها جيداا
ليزا بحزن : هذه المره لست أنا 💔
ماري : هههه لا تتظاهري بالحزن أنتي الخاسره والأن أريد حقي
ليزا : سأعطيك ماترغبين به ولكن فكي قيدي ودعينا نتحدث قليلا
ماري : كلا ، لا يوجد حديث بيني وبينك وحقي أريده الأن
ليزا بدموع : لما تفعلين هذا بي ؟؟
ماري : أفعالك كانت السبب يا أنسه
ليزا : ولكنني أعتذرت علي ضربي لك
ماري : اه أنتي تتكلمين عن الليله القذره كم ندمت عليها هههههه
ليزا بّـدموع : تمزحين صحيح ؟؟
ماري بخبث : ولما أمزح يا حلوه
لَيّزَآ بألم : حسنا ، فكي قيدي من فضلك يدي تؤلمني كثيرا
ماري : لا ستنامي هكذا مقيده حتي الصباح ، هذه أنتقامي لك
ليزا : ما هذه القسوه التي تمتلكيها
ماري : أنتي ظلمتيني ، ولم تعطيني حقي ... وتسألين لما قسيت ؟؟
ليزا : وهل سألتي لما رفضت ؟
ماري : الرد أعرفه لأنك مغروره وظالمه ... وأيضا قذره كم أكرهك
ليزا بدموع : هل حقا تريني هكذا ؟
ماري أقتربت وهي تنظر في عينيها الدامعه : أرى كل شيء حتي تمثيلك بالدموع لن يرحمك هل فهمتي
ليزا : فكي قيدي وعانقيني 🫂
ماري بأستهزاء : من أنتي لكي أعانقك ؟ فعلتها سابقا وندمت أيضا
ليزا بصراخ : كفي عن القول بأنك ندمتي ، من فضلك لا تعذبيني
ماري : الذي يسمعك يقول بأنك كنتي بكامل سعادتك وأنتي بين يدي عاريه ، لا يعلم بأنك أبعدتيني وصرختي في وجهي وضربتيني أيضا ، لا يعلم بأنك مخادعه تطلبين أقترابي وعندما أقترب ، تبتعدين
ليزا بدموع : الذي حدث كان بسبب
ماري بصراخ : وأنا سألتك ولم تقولي وأبعدتيني عنك ... أنتي تخدعينني ولا يوجد سبب ولا أي شيء ، ببساطه أنتي تفعلين هذا مع أي فتاة ترينها صحيح ؟؟ وبالتأكيد سيلين نامت معك وكانت بين أحضانك ولم تفعلي لها شيء ، لأنك تمشين خلفها مثل الكلاب ....
ليزا : لقد تجاوزتي حدودك معي
ماري بأبتسامه : بفضلك تجاوزتها
ثم خرجت من الغرفه تركتها وهي تولع سجاره اخرى وعينيها تشع من الأحمرار ... كم تمنت عدم لقائها بها
أنت تقرأ
ضــربّــ👊🏻ـة مِــعــلَمِ
Romanceآنٌفُآسًـهِآ هِوُ آلَحًـيّآة ، آبّـتُعَآدُهِآ عَنٌيّ هِوُ آلَجَـحًـيّمِ بّـحًـدُ ذٌآتُهِ ، لَآ تُبّـتُعَدُيّ عَنٌيّ يّآ فُتُآة ، فُآنٌآ مِـثًـلَ آلَطٌـفُلَ آلَرَضـيّعَ لَآ يّسًـتُطٌـيّعَ آلَسًـكَوُتُ سًـوُآ بّـآعَمِـآقَ آمِـهِ 🤍🦋