8 قــــــلَبّـــــــي 🫀

1.3K 30 4
                                    

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


هِيّ آلَحًـيّآة وُآلَأنـــــــٌفــــــآًسً

لَآ آسًـتُطٌـيّعَ آلَآسًـتُغّـنٌآء عَنٌهِآآآ

آحًـبّـهِآ كَثًـيّرَآ وُآغّـآرَ عَلَيّهِآآ مِـنٌ

كَلَ آلَعَيّوُنٌ آلَتُيّ تُتُآمِـلَهِآآ ، كَتُمِـتُ

عــــــــشـــــــقــــــى لَتُلَكَ آلَآمِـيّرَة

وُعَنٌدُمِـآ آعَتُرَفُتُ ، آصِـبّـحتُ آطٌـيّرَ

مِـنٌ آلَسًـعَآدُة ... آخٌبّـرَتُنٌيّ عَنٌ

قَصِـتُهِآ آزَدُآدُ حًـقَدُي لَلَرجَآلَ 😡

لَآ آسًـتُطٌـيّعَ آلَتُحًـمِـلَ وُآرَبّـعَهِ مِـنٌ

آلَرَجَـآلَ قَآمِـوُ بّـآغّـتُصِـآبّـهِآ وُقَتُلَ

عَآئلَتُهِآ وُآيّذٌآئهِآ بّـوُحًـشّـيّهِ ، آنٌآ

آحًـبّـهِآ كَثًـيّرَآ وُسًـآوُرَيّهِمِ جَـمِـيّعَآآ

~~~~~~~~~~

دخلت ماري للغرفه وخلف ضهرها عصا الحارس الحادة ، أبتسمت وهي تنظر لهم ثم أقتربت من أحداهم كان يبدو عليه الزعامه ... رفع حاجبه وهو ينظر إليها وكان سيتكلم ، لكن ضــــــــربّـــــــة قويـــــــّة أخترقت جهة قـــــــــــــــــضــــــــيـــــــّبّـــــــة
صرخ وهو يتألم وينظر لأبتسامتهاا

أشر بيديه للرجال : أمسكوهاا فورا
ماري نطت بسرعه وأصبحت فوق الطاولة والعصا تلعب بها علي يديها بطريقه أخافت الرجال الثلاثة من الأقتراب ، نطت علي أحداهم بضربة قويه علي ذات المكان وألتفتت بسرعه قبل أمساكها الرجل التالث وقامت بضربه علي رأسه من شدة قربه منهااا ... بدأ يصرخ ويشتمها ويلعنها ، وجهت الضربه الأخرى علي قــــــضــــــــيـــــــّبّـــــــهِ بحقد ناري

شعرت بأنفاس حًـآرهِ خلفها وأصابع يدين تتسلل لتكتيفهاا بسهوله وهو ممسك بيديها المتشبكه بالعصا الحاده ، همس : أتركي العصا من يديك يا فــــــآتُـــــــــــــــنـــــــٌة
ولا تلعبين بالنار ، لكي لا تحرقك
ماري بشجاعه نطقت : أنا آلَنـــــــٌآر
وأنا التي سأحرقكم يا قذر وأترك يدي ، لا تلمسني وهي تهز تحاول فك نفسها من قبضة الرجل القوي
ولكنها لم تستطيع ، رأت الرجال الثلاثه يقفون علي أقدامهم وهم يتألمون من ضربها العنيف ، والزعيم أقترب ينظر إليها وصفع وجهها بقوة بيديه وكان سيأخد العصا الحادة ويضربها ... لكن شريكه رفض : لا هل جننت لا تضربها ... فعلناها سابقا وندمنا علي ذالك ، لا تنسى بأن النهاية أعدآمِ ، هذا يكفي
الزعيم بشدة : أبتعد يا فتى وقبل أن يصوب الزعيم الضربه علي رأس ماري ، دفعها الرجل الممسك بها بأتجاه الباب بقوة : أهربي فورااا
ماري ذهبت ثًــــــــركَض وهي تتنفس بصعوبه ، شعرت بأختناق ... تشعر بأن الطريق طويله ولم تنتهي بعد
رأت البوابة تنهدت براحه ، فتح الحارس لها الباب  ... خرجت ماري ثم جلست بجانب سيارة ليزا وهي تعانق رأًسًــــــــــــــّهِآ وتهمس : أظن بأنني نجيت في أخر لَحًـظٌــــــــهِ

ضــربّــ👊🏻ـة مِــعــلَمِحيث تعيش القصص. اكتشف الآن