بودي نضر لزوجته الشارده : ما بك ؟؟ ريما أنتبهت له وقالت : لا شيء مهم بودي : ولكن ملامحك تدل علي غير ذالك ريما بغضب : لا تتدخل بي هل تفهم ثم خرجت وهي متضايقه جداا ... خرجت تتمشى في الحديقه حتي مر وقت ورأت كيرا مرتديه نضاره سوداء تخفي عينيها وبملابس أيضا سوداء وكان المنضر جميل جدا ....
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ريما بغضب لحقت بها ، جلست كيرا في سيارتها تستعد للذهاب متجاهله ريما وتتهرب منها وقبل تحريك السيارة شعرت بها تفتح الباب وتجلس بجانبهاااا كيرا بصدمه قالت : ماذا تفعلين ؟؟؟ ريما : سؤال فقط ثم أذهب لما قبلتيني ؟ كيرا : لكنني لم أحصل علي القبله لكي تقولي قبلتيني ماذا هل تريدي تحقيقها ؟ ريما بحده : لا تتجاوزي حدودك معي كيرا : من فضلك لديا تدريب الأن ريما : لما حاولتي تقبيلي تكلمي كيرا لم تعد تتحمل من تكرار كلمتها وصراخهااا في وجهها بهذا الشكل نضرت لهاا وسحبتها مع يدها جعلتها تلامس جسدها ، شهقت ريما وقاطعت شهقتها بقبله قويه من كيراا ... أرتعدت ريما وبدأت ترتجف ثم أبعدتها وهي منصدمه كيرا أمتصت شفتيها : والأن أصبحت حقا قبلتك وسأجاوب علي سؤالك لأنني أحبك ريما بصدمه : لالا مستحيل أنتي تكذبين كيرا بنضارات حب : كلا أنا أعشقك منذ رؤيتي لك أحببتك كنت خائفه من الأعتراف أنا حقا أحبك وكثيراا أيضاا ريما تذكرت رؤيتها وهي تنزع ملابسهااا والذي قابلها مباشرة : ماذا يوجد بجسدك كيرا رفعت حاجبها ثم تذكرت رؤيتهااا عضت شفتيها : أنتبهتي إذا ولاحظتي ريما بصراخ : قولي ما هذاا تكلمي كيرا مسكت يد ريما ووضعتها علي بين أفخادها وجعلتها تشعر به : هل فهمتي ؟ ريما أنصدمت وأبعدت يديها ولكن كيرا لم تترك يدها وقربتها لشفتيها وقبلتهم ريما : أتركي يدي توقفي أفهمي كيرا تركت يدها ونضرت لهااا بحزن ريما : لا تلمسيني ولا تقتربي أيضا مني كيرا : أي أوامر أخرى يا مدام ريما : سأذهب وأترك منزلك حالا كيرا بألم : لا تذهبي أرجوك لا تقتليني ريما فتحت باب السيارة ونظرت لها بغضب ولكن كلمة كيرا جمدتهااا عندما فتحت الباب وقالت : أنتي قلتي لي أعترفي للشخص المرتبط وتشجعي والأن تتهربين وتريدي الذهاب وأيضا غضبتي لأنني أحبك هذا ليس ذنبي تفهميني ريما تنهدت وأكملت خطواتها أتجاه المنزل جلست بغرفتها حتي حان موعد تعليمها للطفل ولم تجهز حقيبتها لكي تذهب !!
