مًنِ أّلَعٌيِّوٌنِ أّلَتٌـيِّ عٌشُـقُتٌـکْيِّ أّلَى قُلَبًکْيِّ أّلَجّـمًيِّلَ...
أّنِتٌـيِّيِّ سِـتٌـظُلَيِّنِ لَيِّ... مًلَکْيِّ.. وٌمًلَکْيِّ
♡
يجلسون على الطاولة الملكية مجتمعون يتناولون طعامهم الملكي حيث الصمت سيد المكان
"صحة وعافية....
اردف الملك جين للملوك الذين يقابلونه ومن بينهم تايهيونغ نهض الجميع بعد انحنائهم له ومابقي في الغرفة غير تايهيونغ والملك
" كيف كانت ياتاي....
"اتقصد الاميرة ااه لقد كانت رقيقة جدا..
اردف يقرب كاس الى ثغره يشرب منه بعدما رأى ان ملامح الملك قد تقلبت لينهض الاخر
" لن اصف الباقي لك على كل حال احضى بيوم جيد...
رفع يده يمسك الفرو الذي يضعه على رقبته ويغادر بهدوء تاركا الاخر يتخبط...
يمشي بتمتخر في ارجااء القصر بينما وزيره خلفه
"اا اريد الذهاب الى مكان ما هممم...
" ولكن سيدي...
"انا متفرغ دعني اقم بجولة قبل ان اعود الى قصري...
تنهد المعني جيمين وتبعه بهدوء
.......
خارج القصر تحديدا الغابة ينظر الى تلك البلورة على الطاولة ابتسم بهدوء حن رآها تنظر الى فراشة صغيرة بين يديها
" فارين... مستعدة لما هو قادم....ملك.. حظكي عاثر
ضحك بجانبية بينما يمسك احد اوراق التاروت بين يديه
.......
في المكتبة يجلس صاحب الطلة الجوهرية بكل رجولة يضع ساق فوق الاخرى يشرب من الشاي المعتق ويقرأ احد الكتب التي وجدها في احد الرفوف هاهو يقلب الاوراق بثباث ليجد قصاصة صغيرة كتب عليها اسم فارين بالخط العريض ابتسم بهدوء وقال
"اذن قراتي منه قبلي فاري....
هاهي اقدامه تسير نحو النافذة حينما لمحها نظره وهي جالسة تقف بجانبها وصيفتها حيث تضع وشاحا ابيض على راسها ابتسم في سره عندما تيقن حقا انها ملاك كما وصفها قلبه وجسدها عقله وقال بينما يحك ذقنه
" لما لانتقرب منها.....
وفي خضم ذالك الوقت حيث تجلس تلك الملاك بشعرها الناري المفرود والوشاح الابيض الملكي الذي يغطي راسها تحرك الشوكة بهدوء على الكعكة وفي نفس الوقت شاردة والى الان تفكر في صاحب الرقصة الوسيم فمنذ تلك اللحظة هي لم تخرج ولم تقابل والدها حتى ذالك الفتى لم يظهر امامها صدفة
"هل رحل....
خرجت هذه الكلمة من ثغرها جاذبة التي توقفت عن القراءة وهي تنظر لها
" عذرا سيدتي ولكن من تقصدين....
"اههه لاشيئ
اردفت عندما استوعبت ولكن شخص ما قاطع حديثهم وتفكيرهم
" مرحبا اتسمحون لي بالجلوس برفقتكم اظن انني مللت البقاء لوحدي......
اردف شخص يقترب منهم بهدوء نهضت ميلينا تقترب منه
"عذرا ولكن لايسمح لك بالاقتراب من الاميرة..
" اتركيه ميلي...
انحنت بهدوء لتبتعد سامحة له بالجلوس معهم
"امم ادعى جيمين بارك جيمين ياانسة..
اردف وعيونه معلقة على ميلينا التي تحاول استيعاب كمية وسامته احمرت خذوذها لتردف
" تشرفت بك سيدي.....
ضحكت فارين بخفة على خجل ميلينا فرغم دخولها سن التاسع والعشرين الا انها لاتزتل في ريعان شبابها بسيطة بجمالها وهاذا ما جذب صاحب العيون البندقية لها...
ولم تغفل ذالك الزوج من العيون التي تراقبها
"اوقعتي قلبي من جمالكي يافارين.....
.......
غرفة الملك
" سيدي سفننا الملكية تتعرض للتهديد
"هل بدأت الحرب....
اردف ينظر الى النافذة بشرود خائف مما سيحدث في المستقبل.....
......
يتبع...
اشلووونكم
بدأت بعض الحقائق تتكشف كتاكيتي😭
على كل حال حطو توقعاتكن😐😐
بااييي😚😂
أنت تقرأ
Two parties
Romantikعندما كان الحب والجمال فتنة اظطرت الممالك. لتتقاتل حول هاذا الكنز فمن الفائز به كيم تايهيونغ كيم تان فارين
