chapitre 11

129 12 5
                                    

بعد عودة أكيرا لكونوها كانت دائما ما تكون برفقة كاكاشي و جيريا أو على الأقل واحد منهما.

بعد أسبوعين كانت رفقة جيرايا يسيران في الغابة بينما كان كاكاشي في مهمة.

نغز كتفها مع ابتسامة مرسومة على وجهه: إذا كيف الحال مع كاكاشي؟

قلبت عينيها: جيدة على ما أعتقد...لكن لا أفهم لماذا لا أستطيع الانضمام إليه في مهامه!؟

جيرايا: أولا هذا من أجل سلامتك أيتها الجميلة...و ثانيا ألستِ سعيدة بالبقاء معي؟

نفت برأسها: بالطبع أنا كذلك لكني أريد المساعدة أيضا!

جيرايا: لا تقلقي حول هذا وقتك سيأتي قريبا!

أثناء سيرها تعثرت بسبب غصن مما جعلها تفقد توازنها قليلا لكن بسبب ذلك سقطت منها القلادة التي وجدتها في وقت سابق.

أكيرا: (تبا هدية ايتاتشي)

حملتها و حدقت بها لبعض الوقت و بسبب تأخرها في المشي استدار جيرايا ليرى القلادة في يدها.

جيرايا: (شعار الاكاتسكي؟ كيف استعادتها؟)

رفعت نظرها و رأت جيرايا يحدق بها فسألته: ماذا؟

اقترب منها بضع خطوات و أردف: كيف حصلتي عليها؟

لم تفهم سؤاله فأشار نحو القلادة التي بين يديها و أعاد سؤاله: كيف حصلتي عليها؟

تعلثمت بينما كانت تتكلم فلم تعلم بماذا تجيبه: ك-حسنا في- إنها ملكي!

قال جيرايا بحدة و صوت شبه مرتفع: هل تعلمين حتى ما هو هذا الشعار؟

نظرت له بتعجب و أعادت نظرها للقلادة ثم له مرة أخرى: أ-أنا لا أتذكر بالضبط و لكن-

قاطعها بسؤال آخر: إذا كانت ملكك هل تتذكرين كيف حصلتي عليها أول مرة؟

صمتت تفكر في الكلمات و الإجابات التي عليها قولها له دون ذكر إيتاتشي.

و قبل أن تتمكن من الرد عليه تشعر بشيئ قادم نحوهم و فجأة لف جيرايا يديه حولها.

و في الثانية التي بعدها حصل إنفجار كبير.

هبط جيرايا بينما كان يحمل أكيرا في مكان بعيد كفاية لعدم إصابتهم من الإنفجار.

ثم بعد ذلك خرج بضع أشخاص من دخان الإنفجار.

أكيرا: (اوه لا...)

قال أحد منهم: أمسكوها!

و قبل أن يحدث أي شيئ وقف جيرايا أمامها بطريقة وقائية و اردف: على جثتي!

بدأو بالهجوم و قام جيرايا بالمثل دافعت أكيرا عن نفسها بفضل تقنيات ايتاتشي و...

هاجمت أيضا لكن فجأة أصبحت رأيتها ضبابة و شعرت بصداع قوي.

توقفت عن المشي بينما تمسك رأسها و خارت قواها : (لا ليس الان)

جيرايا: أكيرا!!! احترسي!!!

ركض بسرعة و دفعها الى الطرف و تعرض للضربة الموجهة اليها.

اكيرا: جيرايا!!!

ارادت الركض اليه لكن الالم ازداد فلم تتمكن من التحرك.

؟: اخيرا امسكتك.

نظرت اكيرا للشخص الذي يقف امامها بينما يقترب منها ببطئ.

فجأة سمعت صوتا مالوفا كلنا نعلم من هو: أنا لا أعتقد ذلك!  تشيدوري!!!!

و قبل أن يصيبه قفز مبتعدا.

أكيرا: كاكاشي...

نظر لها كاكاشي و اردف مع غمزة: اخبرتك اني ساحميك يا عزيزيتي (:

ابتعدت العصابة عنهم و قال أحدهم يبدو أنه قائدهم: سننسحب الان لكن في المرة القادمة سوف نمسكك!

و قال آخر محتجا: ماذا؟ لكن الفتاة!

أجابه الاول لكن بصوت هامس: لا يمكننا هزيمة أحد السنين الاسطوريين بالاضافة الى النينجا الناسخ لكن لا تقلق سوف تبدا التاثيرات قريبا

؟: اوه اجل سوف تفقد عقلها هيهي~

و اختفوا.

هل الأخطاء الاملائية كثيرة؟

ماذا عن السرد؟




لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Feb 18 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

||memory||الذاكرة||حيث تعيش القصص. اكتشف الآن