حادث

204 16 13
                                    


✨ ما تنسوا الاعجاب و التعليق ✨
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
جمعه مباركه 💗
_____________

**الفصل الثامن و العشرون**

كان صراخ ايان كل ما يسمع في تلك اللحظه

انتفض لينو و في يديه تايهيون الذي افجعه صراخ الذي بالاعلي

"يااااا ما الذي يحدث عنكم"

اكمل حديثه هامسا "مجموعة من الحمقي"

صرخ يونجون قائلا :"ياااا ابا لا يريد ان يعيد الي سترتي الجميله "

رد ايان بحده:"وانت لا تكن انانيا و اتركها هي ليست بذلك الجمال"

"بل اجمل من وجهك و كل شي تمتلكه"

همس تايهيون ل لينو:"اباا هل جنوا؟"

هز لينو راسه بياس قائلا:"انتم توقفوا والان والا لن
نذهب الي اي مكان و انت اذهب باغراض مدرستك القديمه و ساخرج انا وتيوني لوحدنا اليس كذلك ؟"

هز تايهيون راسه بابتسامة

حسنا حفاظا على وقتكم و سلامه اعينكم انقضي الكثير من الوقت في مشاجرات الاثنين الذي اقسم
تايهيون بانه اكبر منهم عقليا كان قد نفذ صبر لينو
وبعد الكثير من الوقت واخيرا

تجهزوا ذهبوا لركوب السيارة وهنا بدات مشكلة جديدة

فقد ركب يونجون في المقعد الامامي بجانب السائق

اردف ايان بانزعاج:"هيييي انت هذا ليس مكانك
انزل انا اجلس هنا قبل ان تولد"

ضحك يونجون باستفزاز:"قبل ان اولد انا لم يكن او يكون لك وجود علي الارض لذا اجلس في الخلف ايها الصغير و القصير"

"هاااا ماذا انا لست صغيرا ولا قصيرا وهذا مكاني كفاك طفوليه و اكبر قليلا و اجلس بالخلف"

اتي لينو حاملا تايهيون:" كفاكم انتما الاثنان هذه التصرفات و انت ابتعد لا احد سيجلس بجانبي غير تيوني"

وقام بسحب يونجون و يضع بداله تايهيون الذي يضحك بشده علي صدمه الاثنين

نظرا الي بعضهما البعض و جلسا في المقعد الخلفي
هما لا يكرهان بعض لكن من الواضح انهما يحبان المشاجرات

قاد لينو الي المتجر سريعا و كان قد شغل اغاني للاطفال لتايهيون والذي كان مستمعا و بشده و يصفق بحماس وهو يردد مع الاغنيه

وفي الخلف لم تختفي المشاحنات بينهما قليلا يضربان بعض و القليل يضحكان و البعض الاخر يحرقان بعض بالنظرات

اخيرا وصلوا الي وجهتهم و التي كانت متجرا كبيرا
كان تايهيون منبهرا من كبر حجم المتجر

دخلوا جميعا الي الداخل وصلوا إلى قسم الادوات المدرسية

قد انشغلوا جميعا في شراء الادوات و اختيار الالوان و الاشكال و لم يخلوا الامر من شجارات يونجون و ايان و لينو الذي كان يحاول التخفيف بينهم

TxT|♡⁠For me We will stay حيث تعيش القصص. اكتشف الآن