اتمالكم قرائه ممتعه😊
بنات قصه واقعيه والله مو خيال
فصه:الحمامة البيضاء طائره للبعيد🕊️
الكاتبه:وداد رياض
*.البارت الثاني.*
★★★★★★★★★★★★★★★★★★★★
شهد......
احنه عايشين اهلي ويه اهل ابويه بيت جدي عمامي كلهم همه وعوائلهم سوه
ابويه وعائلته وبيبي وعماتي ثنين كلنه بلبيت تقريبا احنه كلنه ( ٣٠)نفر هيج عائله جبيره المهم
من اني وصغيره اابويه كلش يحبني و مدللته ويفضلني على الكل وبنته الجبيره تعرفون تختلف معزته عن الباقيه
اني جنت لسان شويه من صغير ميقبل احد يزعلني و يضونجني يحبني حيل حبيبت بابا
من بلشت اكبر عمتي هند ويانه ساكنه بلبيت منفصله عن زوجه هي عده اطفال (٣) كبار يم ابوهم بس بنته مها صغيره جانت يم امه ويانه عاشت هي شويه وكحه وتسوي مشاكل لان تغار
عمتي ثانيه همسه هم منفصله عن زوجهه ويانه ساكنه بلبيت وعده ولد ثنين
جانو يغارون مني لان هيج ابويه يحبني ويفضلني ومدللني عن الباقي البيت يضوجون مني اذا ابويه لعبني ويونسني عماتي وجهالهم يضوجو مني
خلصنه طفوله حلوه تونسنه بيه كلش
جنه نلعب سوه ونضحك سوه بين بيتنه جبير كلش هو بيت جدي طفوله حيل حلوه عشناه بابا وماما مقصرو ويانه كلنه جانو يحبونه وميقصرون عليهنه ابد ب اي شي جنه كلنه مدللين
كبرنه كلنه بيت واحد وحيات حلوه لحد ما بلشنه نكبر وجهال ومشاكلهم وغيرتهم ف بابا قرر يبني ويعزل
بنه بيت بحديقه بيت جدي صار بينه بصفهم
بس وحدنه
واخذنه بيبي ويانه وعمتي هم نتقلت ويانه مرت ايام حلوه وعاديه
لحد مبلشت اكبر عمري ١٢سنه صار
صار ظروف عدنه وصارت سالفه فد خلتفه بين ابويه وبن عمتي
ف ابويه ميرتاح لمحمد ابن عمتي من رغم علاقته ابويه بعمتي حيل قويه اصلا عمتي هي وامي وابويه اصدقاء كلشي يحجوله ويحبوه هيم محتويتهم
عمتي هند وبنتهه مها لي انتقلو ويانه كمنه نتعارك شويه اصلن هنه عماتي ثنينهن يسون مشاكل
وشدو وياي كلش هواي واني داكبر وادافتهم توني وكامو يضوجوني ويقهرون امي بيه امي وابويه حيل يحبوني وميزيني عن الباقين
صار تقريبا عمري(١٣)سنه بلشت تجيني خطابه وبابا ميقبل ينطيني اي احد يرفض
عمتي رادتني ل ابنه محمد وحجت بل موضوع بس ابويه مقبل
لان ابن عمي جان يريدني هو بعده صغير ومتقدملي وابويه يريدني ل ابن عمي
اني مجنت اريده كتلهم ما اخذه لو دكون لحمي ويه لحمه اني ماريده كال اني منطي كلمه ابن عمج ومن انتو صغار كتله شهوده الك علي
أنت تقرأ
الحمامة البيضاء طائره للبعيد 🕊️
Ficción Generalقصه واقعيه ... قصه بنت من اهل الغربيه مثل الحمامه بيضاء في أحدِ الأيام من أيام الربيع الجميلة، كانت حَمامة بيْضاء تُحلّق في أُفق السّماء الصّافية الزرْقاء، كان منظرُها - وهي ترفرفُ بجناحَيْها - يبْعث في النفس بهجة وسرورًا، خاصّة عندما كانت أشعة الشم...
