" حتى لو حاولت كسري فأنا لا أقهر،
أهاجم وأقاتل وأتنزع منك كل ما تملك مرة أخرى بفخر كما لو ترى،
على الرغم من أنني اصطدمت بحاجز، فأنا لست خائف ، أنا هو سيد الأوشام في كل أنحاء اليابان وقريبا العالم
أنا أعرف طريقي، ليس لدي أي حدود، أنا أندفع بشكل مب...
جمع السيد مينجي و سارة شتات مجموعاتهم و هموا بالمغادرة الى المقهى ، لكن هذه المرة لن يلتقطا انفاسهم بها حتى جهزوا اسلحتهم و ضمضوا جروحهم مع انها مازالت تنزف تركوا خلفهم مقهاهم العزيز وحيدا ..
شون : سيد مينجي كل شيئ مينجي هيا لننطلق.. السيد مينجي : جيد و في الوقت المناسب تمام...
شون: س..سيدي مينجي ما كل هذه الجروح دعنا.. السيد مينجي: ليس هنا شون ..هيا انتم فلا وقت لنا ..
أتى شون في بوابة الابعاد كي يهرب بالسيد مينجي و من معه من المكان الى قرية الساموراي ، بقي السيد مينجي هو آخر من يرحل بعد ان تفقد الجميع و ألقى بنظره المتحسر هنا و هناك في المقهى و كأنه يودعه و ذهب فأغلقت البوابة ....
ظلت الرياح تهب في المكان الفارغ كأن المقهى يحدثهم عن البقاء و سيحميهم بكل ما اوتى لكن القدر رأي آخر 🍂
وصلوا الى مكان به منزل في الجبل .. المنظر يطل على شلالات و بوابة قرية بها حراس ....
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
جلسوا في المنزل كي يضمضوا الجروح و يتحدثوا عن الخطة الجديدة
سان: هاا انهم بان و كين .. لقد افتقدناكم حتى كدنا ان ننسى وجوهكم بان : يا للأسف ( بحزن ساخر)
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
بان و كين ولدان توأمان اذ فعلا وشماهما يحدثان بوابة الابعاد للأنتقال الآني ، بان له سيف احمر يدعى " غمد الدم " و كين له شعر طويل و كثيف يفعله مع وشمه و يصبح صلاح صلب للقتال كفيل بشل حركتك و اعتصار جسدك .
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
مرت ثلاث ايام في ذلك المنزل حتى تشفى الجروح و يجمعوا المعلومات الوفرة للدخول لقرية الساموراي ، حيث يوجد بركة من ماء التطهير يبدوا ان الحراسة عليها مشددة لذا يجب التخطيط للدخول و البحث دون اي مشاكل .
السيد مينجي: سأتحول و أدخل مقهى في القرية و احاول جلب الاحاديث كي اعرف مكان البركة بالضبط بعدها سينقلكم كين و بان الى هناك بعد الإشارة و سأتبعكم انا الى هناك .
بعد عدة محاولات للسيد مينجي مع الناس السكارى استطاع ان يجد المكان لكن ليس مضبوط لذا اطلق إشارة للتوأمان غادروا المكان الى هناك فتبعهم السيد مينجي على هيئة دخان .
سان: اني اشتم رائحة الرطوبة يبدوا من هذا الاتجاه
سونقهوا: حقا! انه هو بركة ماء التطهير السيد مينجي : اذن فلتجلبوا الوشوم التي معكم و ضعوها على الماء
فرغت الوشوم التي سبق و اصطادوها على الماء لكن لم تتوهج و لم تعطي اي تفعيل ..
ريان : لا شيئ يذكر ؟؟ هونغ: ربما يجب ان نضع كل القطع ؟؟
بينما هم منهمكين في الحديث هناك من يلعب بالماء بعيدا عنهم ، انها سيلين تطل على البركة مائها صافي و يمكنك رؤية العمق فيها ، لكن ارادت ان تقترب قليلا حتى وجدت نفسها تسقط في البركة و تتخبط الإنقاذ لانها لا تعلم السباحة ..
لمحها السيد مينجي فهرع مسرعا لانقاذها لكن كان جسدها يسبح للعمق فتوقف عقل السيد مينجي لوهلة .
السيد مينجي: ماذا ؟ ماهذا ! اهي تتوهج ام انني اتوهم ؟؟
