" حتى لو حاولت كسري فأنا لا أقهر،
أهاجم وأقاتل وأتنزع منك كل ما تملك مرة أخرى بفخر كما لو ترى،
على الرغم من أنني اصطدمت بحاجز، فأنا لست خائف ، أنا هو سيد الأوشام في كل أنحاء اليابان وقريبا العالم
أنا أعرف طريقي، ليس لدي أي حدود، أنا أندفع بشكل مب...
ظلت سيلين سجينة غرفتها ، لم يسمح لها بالخروج بعد محاولاتها العديدة في الهرب لكن دون جدوى .
هي لا تثق بهم في الاخير هم أفراد عصابة من شيمهم القتل و التعذيب ...
لكن مع هذا لم يمسوها بضر لحد الآن و لم يخبرها احد الغرض من البحث عن ابيها كل ما تعرفه عنه انه رجل ذو قوام رفيع و هادئ في الكثير من الاوقات و يعمل كممرض عند احد الاطباء .
لكن قلما ترى فيه وشما جميل يشمل ظهره الى ذراعه مختلط الوانه بين الاسود و الاخضر ، عبارة عن رموز لا تفهمها لكن تبدو لها جميلة ، كان دائما يخفيه بمساحيق التجميل و هذا ما ربى سيلين عليه .
( صوت طرق الباب )
السيد مينجي: سيلين سأدخل الغرفة .. حسنا ( أخذت سيلين لوحتها في يدها ) اليسد مينجي: هذا الفطور ، اريد ان نجلس معا و نتحدث في شيئ مهم سيلين: حسنا ،سيدي
السيد مينجي : اصغي الي جيدا لان كلامي لا يكرر ..
انا لن أؤذيك مالم تخالفي اوامري لذا اريد ان نتوصل الى حل وسط بيننا سيلين: موافقة اذا كان الامر هكذا السيد مينجي: جيد ، انا ابحث عن ابيك و انت لم ترينه منذ سنين و لا تعرفي حتى سبب اختفائه .. ما رأيك اذا تعاونا نحن الاثنان في البحث عنه ؟ سيلين: و اذا وجدناه ؟ السيد مينجي: حينها سنتفق على حل مناسب لكلا الطرفين.
سيلين: و كيف سأتق بك .. من قال انك لن تقتلني بعدها او تأخذ اعضائي و تبيعها .. السيد مينجي : ( وضع يده على وجهه من شدة الضحك ) اذ اعتمدت على اعضائك لربح المال لبقيت مفلسا حتى أموت جوعا ...
سيلين: لما تضحك ( غيرت ملامحها بعبوس ) ... السيد مينجي: حسنا حسنا .. بجدية الآن نحن بحاجة لك لذا لن نستطيع ايذائك ... سيلين: و شيئ آخر لا تملي علي ما اقوم به .. السيد مينجي: حسنا سيلين و سأعمل في المقهى وقت شئت.
السيد مينجي: حسنا.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
سيلين: و سأخرج لتنزه وقت شئت و سأش..... السيد مينجي: لا .. لا خروج من هنا الى بحضور أحد الأفراد و الوقت الذي انا احدده فالمنطقة خطيرة حتى تتجولين براحتك ...
