_فضلاً تنبيهي عن أي أخطاء إملائية.
ڤوت وكومنت لتشجيعي.
بسم الله الرحمن الرحيم.
إستمتعوا.
____
أتيت أخيرا من الجامعه تنهدت بتأسف على حال ليني بعدما أتت الخطه بنتيجه عكسيه بحثت عن جونغكوك بالغرفه ولم أجده لاذهب لغرفه المعيشه.
كدت أدخل ولكننى توقفت عندما سمعته يتحدث بجديه كبيره.
«اجل بومقيوم أنقل لي ملفات الصفقات لهذا الإيميل.... حسنا احسنت وداعاً».
ملفات؟! ما الذى يقصده ماذا يخبئ مجدداً هل كان يعمل ولم يخبرنى هل لهذا يستعمل الحاسوب كثيراً.
قربت وجههى قليلاً من شق الباب لارى يجلس على الأريكة يضع الحاسوب أمامه على الطاوله وكامل تركيزه عليه.
دققت أكثر لأجد هناك هاتف على الطاولة بجانب الحاسوب وبالتأكيد ليس هاتفي.
تقدمت منه و لم يرانى لأنه ما يزال كامل تركيزه بالحاسوب.
«جونغكوك».
رفع رأسه بسرعه عندما تحدثت ليغلق الحاسوب.
«اوه ماڤ لقد أتيتى».
وسع عيناه قليلاً عندما نظر للهاتف ليأخذه سريعاً يضعه بجيبه.
تصنعت الغباء وكاننى لم أرى شئ أجلس على الأريكة بجانبه كدت أسأله عن ماذا يفعل بالحاسوب.
«ما بكي لما أنتى حزينه».
قاطعنى بتسائله لاعقد حاجباى باستغراب.
«لست حزينه».
وضع كف يده على رأسي يمسد عليها برفق.
«ولكن الحزن يظهر بعيناك ماذا حدث لكي اليوم».
تسائل بهتمام كبير ومازالت يده مستمره على التمسيد على رأسي وكاننى قطته الاليفه ولكن للصراحه الأمر مريح.
حكيت له عما حدث مع ليني اليوم وهو ينصت لى باصغاء.
«لا تقلقي جيمين ليس غبى ليتركها سوف يعود لها».
نظرت له بغرابة لاقهقه بسخرية.
«تتحدث عنه وكانك تعرفه».
أنت تقرأ
ADULT BUT
Romance_COMPLETED_ _بدأ الأمر عندما اصطدم بي بالطريق ليبدأ بعدها بملاحقتي ومناداتى ب أمى. _جيون جونغكوك _كيم ماڤيليا
