ADULT BUT|12

853 82 45
                                    

_فضلاً تنبيهي عن أي أخطاء إملائية.

ڤوت وكومنت لتشجيعي.

بسم الله الرحمن الرحيم.

إستمتعوا.

____

حاوط خصرى بكلتا يده يقربنى نحوه.

«لنكن أحباء ماڤيليا خاصتي».

همس بشفتيه على خاصتى أنفاسه الساخنه تلفح وجهى.

«جونغكوك».

تحدثت بصوت مخدر.

«اجل»

همس بصوت منخفض.

«ابتعد أرجوك».

نفي يعيد سؤاله.

«لن أبتعد حتى تجيبيني هل تريدين أن تكونى حبيبتي ليصبح لعلاقتنا إسم».

لم أستطع الرد بسبب التخدر الذى أصبح بجسدى بأكمله.

«انا لأ أعرف بماذا أجيب».

شعرت بتلك اللحظه بأننى أغبى انسانه بالعالم رائع ماڤيليا ياله من رد.

ارتفعت الحراره لوجهى عندما قهقه بصخب.

«لقد علمت أنا الاجابه».

همس يقترب منى حتى أمال جزئي العلوى على الأريكة التى خلفي ليعتليني بجزئه العلوى واقدامنا تتدلى.

«انتى حبيبتي الأن».

أعتقد بأنه كان يخبرني ولكنني من التخدر أجابت شفتاى بأجل اعتقاداً بأنه يسألني مجددا.

لم ينتظر للحظه ليقبل شفتاى وكأنها المره الاخيره.

قربه كان كا المحفز لجسدى ومع كل حركه يقوم بها جسدى يتجاوب معه تلقائيا دون شعور منى.

ضربت صدره عندما انتهى الهواء من رائتى أخذت شهيق قوى استرجع الهواء لرائتى لا يسمع حولنا سوى صوت أنفاسنا.

«لن تتركيني مهما حدث ومهما عرفتى عنى».

تحدث بصوت لهث ل اؤمى بدون وعي و بأجابتي عاد لنهب شفتاى توقت زراعاى حول رقبته أبادله  كنت أشعر بالنشوة تغلف جسدى و الفراشات تعبث بمعدتى تتور الأمر بيننا عندما تسللت يده تتلمس جلدى أسفل القميص وبدون شعور ارتفعت يداى لازاله قميصه ليساعدنى بذالك.

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: 6 days ago ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

ADULT BUTحيث تعيش القصص. اكتشف الآن