" مرحبا بك في منزلك بني"
"شكرا أمي "
قال زان الذي يمشي إلي الاريكه بمساعدة والده" استرح إبني سأحضر لك الماء"
قال والده وهو يغادر" وانا سأحضر لك شيئا لتاكله "
غادرا تاركين زان الذي ارجع راسه الي الوراء يحاول فهم ما يحدث معه" أشرب زان "
قال السيد شياو وهو يمد الماء في اتجاه زان" أبي "
" نعم طفلي هل ترغب في شيء "" لا فقط اتسأل من هذا الشخص الذي أثار ضجه في المشفي"
توترت ملامح السيد شياو بقلق متذكرا كلام الطبيب عن حالة زان ولا يعرف بماذا يجيبه
" أنه صديقك "
كانت والدته التي حضرت للتو هي من أجابت" اه صديق ... لكنه تصرفاته كانت غريبه بعض الشيء"
قال زان" هذا صحيح بني هو مجرد صديق وكان يبدو متوترا لانه كان معك وقت الحادث لهذا فقط"
قال والده تأكيدا لكلام زوجته وايضا قلق علي طفله" هل يمكنني الصعود إلي غرفتي "
قال زان بارهاق واضح
" بالطبع ابني دعني اساعدك "
قال والده وهو يقف ليدعم جسد زان المرهق فبعد قضاء اربعة اسابيع في المستشفي طريح الفراش اصبح جسده ضعيف ومازال يحتاج للدعم اثناء المشي بسبب كسر وبعض الردود في ساقه" لماذا قولتي ذلك "
سال السيد شياو الذي عاد للتو
" ماذا "
سالته زوجته بدون فهم" عن انهم اصدقاء .... عن اي لعنة أصدقاء تخبريه انا لا ارغب في اي تواصل بينهم مجددا "
قال بغضب" اذا تذكر زان سيغضب اذا اخبرناه غير ذلك "
قالت بحزن" يبدو انك لا تتذكري ما قاله الطبيب "
كان السيد شياو يرغب في ابعاد ييبو عن ابنه بأي طريقه
تجاهلت الأخري حديثه ووضعت كامل تركيزها فيما تعده من طعامكان زان مستلقي علي سريره بجسد وعقل مرهق يحاول تذكر اي شيء ولكن بلا فائده تم محو ست سنوات من حياته
" هذا يعني انني مازالت في العشرين من عمري "
قال زان وهو يبتسم بحزن" ماذا حدث لي خلال كل هذه السنوات ومن هذا الشخص "
"لم يفتح الباب لي أيضا "
قال هيكوان وهو يجلس
أنت تقرأ
[ جٍرٍوُحٍ متبَآدِلُِهـ ]
Romance- " زان ....زان " اقترب ييبو و أمسك بيد زان ووضعها فى بين ذراعيه - " زان صغيرى زان افتح عينيك ..........زان تحدث معي.....صغيري ..أرنبي اللطيف هيا زان " - كان ييبو يبكى ويمسح الدماء عن وجهه زان فتح زان عينيه ونظر لييبو والدموع ت...