extra 1

196 16 22
                                    

Enjoy 💗



سأكون في الاعلي "
هتف بها زان يريد مضايقة ييبو ليس إلا لكن بعد صمته الذي أستمر لبضع دقائق كان علي وشك الإقتراب منه ليعانقه علي أقل تقدير ليتفاجأ به يجيب
" أنا أوافق "

" توافق ؟!! حقا !!! "

" نعم يمكنك أن تكون في الاعلي ما دمنا سنكون معا لذا لا يهم من المسيطر "
قال ييبو وهو يبتسم بخبث

" ح... حسنا هيا بنا "
أجاب زان وهو متردد بين الذهاب معه أو الهرب منه لكن في النهاية ركب السيارة بجوار ييبو الذي قاد بسرعة لتصدر السيارة صوت احتكاك عالي أثر تحركها المفاجئ

لم يستغرق الوصول إلى منزلهم أكثر من خمسة عشر دقائق فتح ييبو الباب وألقي بالمفاتيح لتختفي أسفل شيء ما لا يعلم ما هو

" أخيراً نحن هنا مرة أخري"
قال ييبو وعانق زان بقوه ليبادله العناق لقد أحتاج إلى هذا العناق كان يتوق لدفن زان بين ذراعيه وأن يكونا بهذا القرب

" أحبك.... أحبك زان أعشقك صغيري كنت أعيش في جحيم بدونك لا تبتعد عني مرة أخري"
كان ييبو يضغط بقوه علي جسد زان الذي شعر ببعض الألم لكنه لا يهتم هو أيضاً سعيد بهذا العناق لقد احتاجه بنفس القدر


" تعال معي"
هتف ييبو بسعادة وسحب زان خلفه صاعدا إلي الاعلى

" غرفتنا "
فتح الباب لتظهر الغرفة أمام عيني زان ليفتح فاهه بصدمه لقد تم تغير ديكور الغرفة بالكامل أصبحت تحتوي علي كل ما يحب وتم تزين الحائط الموجود خلف السرير بصورة ضخمه لهم معا دخل ببطء ليلفت انتباهه علبه مؤلفه لديه موضوعه بجانب السرير

" هذه ؟!! "
" نعم زان هذه الهديه التي اعطيتني اياها قبل ستة أعوام احتفظت بها حتي نتمكن من ارتدائها معا "
قال ييبو وهو يمسك بالعلبة ويفتحها ويخرج قلادتين تحمل كل منها حرف الآخر لقد صمم زان التصميم بنفسه قبل أعوام من اجلهما لكن بعد ما حدث معهم نسي أمرهم تماماً لكن ييبو لم ينسي

" ييبو أنا أسف"
أخفض زان رأسه بخجل ليرفع ييبو وجهه ويقبله قبله ناعمة علي شفاهه الكرزية

" لا تعتذر صغيري أنا من يجب عليه ذلك كل ما مررت به كان بسببي "

" لكنني لم أثق بك أيضاً "
أمسك ييبو أيدي زان وقربها من شفتيه مقبلا أصابعه ليشعر زان بدموعه علي يده

" ييبو هل...هل تبكي لماذا "
تلعثم زان من الصعب عليه رؤية ييبو يبكي هذا يزعجه جداً

" ظننت أننا انتهينا ولن نعود معا مرة أخري"
لم يكن أمام زان سوي عناقه ليثبت له بأنهما معا كانوا معا وسوف يظلوا معا إلي الأبد

" أحبك ييبو أنا آسف لأنني نسيتك أسف لأنني لم أثق بك أسف لأنني ضربتك أيضاً "
أعتذر زان بصدق وييبو بصعوبة اوقف دموعه من التدفق وكور وجه الآخر بين يديه وعيناه تطالعه بكل حب ونطق بصوته الملئ بالمشاعر الصادقة

" دعنا لا نفترق مجدداً أعدك سأحبك دائماً ولن أتوقف عن حبك مهما حدث لن أنظر إلى غيرك سأظل مخلصاً لك لن اجعلك حزينا أبدا "
ضحك زان من هذا الاعتراف نظر له ييبو بدون فهم

" لما تضحك "
سأل ليضع زان يده علي فمه يحاول منه نفسه من الضحك

" هذا ... يبدو وكأنك تتلو عهود الزواج تبدو لطيفاً للغاية ستكون زوجه رائعة"
قال زال ولا يزال يضحك

" هل أنت متحمس لتجعلني زوجتك لهذا الحد "
همس ييبو بصوت مثير بجوار أذنه وابتعد عنه ليرتبك زان بشده عندما ألقي ييبو بجسده علي السرير وفتح ساقيه بشكل مثير أمام أعين زان المتسعة

" تعال أفعل بي ما شئت ألم تكن تريد ذلك ها أنا جاهز لتنفيذ شرطك "
قال ييبو بتحدي ولم يستطع زان ابتلاع كلمته اذا فعليه تنفيذ الشرط الذي فرضه علي نفسه

بتردد أقترب من ييبو الذي يطالعه بنظرات وقحه واستقر بالقرب من ساقيه وهو يحدث نفسه داخلياً
*حسنا زان هذا ليس بالأمر الكبير*
*فقط تخلص من بنطالة وضعه داخله دفعه واحده وسوف يقذف بالفعل بعد عدة دفعات*
*حسنا يبدو هذا سهل من أين أبدأ أعتقد تقبيله سيكون بداية جيده*
أستقر علي هذا واقترب أكثر ليعتلي ييبو آمال جسده ليصبح وجهيهما أقرب وبدأ في توزيع قبلاته اللطيفة علي وجهه ييبو الذي يبدو ساكناً للغاية يتابع تحركات زان الفوضوية

" افتح فمك "
طلب زان لينفذ ييبو ويبدو مستمتعا ادخل زان لسانه في جوف ييبو يلعق ويمتص ويتذوق حلاوة شفاه حبيبه وعلي ما يبدو وقعت في غرام القبلة لم يتوقف عن التقبيل حتي شعر ييبو بالألم بعد فتره ليست بقليله أطلق زان سراحها وانتقل يلعق عنق ييبو الذي أغمض عيناه وبدأ في التحرك تجاه جسده بإثارة وبعض الأصوات الخافتة تخرج منه جاعله من زان يخجل بشدة
" حسنا دعنا نخلع قميصك "
قال زان وهو يفتح قميص ييبو كاشفاً عن صدر كبير ممتلئ بالعضلات يبدو منحوتا بدقه عالية

" زان "
هتف ييبو ليعيد الأخير من شروده الذي طال بشكل ملحوظ وهو يتأمل عضلات بطن الآخر

" هاا  ... آه أجل أين كنت ..... أوه البنطال لحظه سأخلعه من أجلك "
بدأ في فتح بنطالة وسحبه إلي الأسفل بمساعده من ييبو لتخرج شهقة عالية منه عند رؤية هذا القضيب المنتصب بشكل كامل

" ضخم جداً هل كنت تطعمه كل هذه الفترة "
قال دون أن يشعر ويده تتحرك لتمسك به بشكل لا إرادي

أستمر في تمسيد القضيب وتقبيل الشفاه حتي شعر ييبو بنفاذ الصبر

" هل ستدخله أم ماذا"
سأل ليرتبك زان بشده

" كنت علي وشك ذلك ... فقط لا تتوتر ستكون بخير "

" أنا لست متوتراً زان هيا ألم تكن ترغب في ذلك "
" فقط ضعه داخلي "
" هيا زان افعلها "
ضغطه ييبو ليعبس زان بشدة ويبتعد عنه وهو علي وشك البكاء

" هذا صعب جداً لا أعرف كيف افعلها "
قال ليضحك ييبو ويقترب منه

" حسنا لا تعبس هكذا تعال سأعلمك كيف تفعلها "
اتسعت ابتسامة زان واجاب ب " حقا "
اومئ ييبو برأسه موافقاً وهو يشعر داخلياً بالانتصار لقد أوقع زان في الفخ بسهولة يا له من لطيف ساذج

" استلقي هكذا "
أراح ييبو جسد زان علي السرير وبدأ في تجريده من ملابسه حتي بقي عاريا تماماً

" في البداية سيكون التقبيل ممتعاً"
قال وسقط يلتهم شفاه زان يقبلها ويلعقها بشغف قبله رجولية خشنة عكس قبلة زان اللطيف كما لو أنه يتعرض للعض من قبل أرنب صغير

" وبعدها امتصاص العنق صانعا بعض علامات الملكية"
تنتشر القبل علي طول عنق زان الذي يقضم يده بقوه حتي لا يصدر أي صوت محرجا ليتحول الجلد إلي مجموعة مختلفة من الألوان الداكنة

" والجزء اللذيذ جداً هو عندما تداعب هذين الزهرتين بلسانك وتعضهم بشكل خفيف "
نفذ ييبو كل ما همس به لزان الذي كان يتعرق بشدة وقضيبه يتسرب منه سائل ما قبل القذف ويشعر بالحكة في مؤخرته لكنه يخجل من طلب مضاجعته هو أراد أن يكون في الاعلى لا يمكنه الآن أن يظهر بهذا الشكل الطفولي

أصبح لسان ييبو يصنع دوائر علي جلد معدة زان الرقيق كان يشعر بارتعاش جسد حبيبه ويبتسم بجانبيه علي إصرار الآخر في الظهور بشكل متماسك لكنه لن ييأس سيجعله يتوسل مضاجعته

" وبعد أن تصل إلى قضيبي قم بامتصاصه بقوة واصبعك يقوم بالتوسيع من الخلف .... هكذا بالضبط "
التهم ييبو قضيب زان دفعة واحده واصبعه غرق داخل فتحته الدافئه ليخرج أنين قوي من فم الأخير لم يستطع منعه من الخروج بسبب تخفيز ييبو ليزيد من امتصاصه ومداعبة ثقبه لم يكتفي بإصبع واضاف اخر يدفعهم معا للداخل والخارج وهو يبعدهم عن بعضهم برفق حتي يتمدد ويتكيف علي الاصبعين سال لعاب زان علي جانب فمه وعيناه مغلقه بقوة ونصفه السفلي يتحرك يميناً ويساراً ليزيد الاحتكاك بأصابع ييبو الذين أصبحوا ثلاثة

" ييببووو .. ااااه "
"أجل حبيبي أجعل صوتك أعلي "

" بعد أن تتأكد من اتساع الفتحة قم بإمساك قضيبك ومرره عليها برفق حتي تفتح من تلقاء نفسها تطالب بدخوله هكذا"
نفذ ييبو ما يقوله حرفياً وزان يعض علي شفاهه لم يعد يستطيع التحمل يريد قضيب ييبو داخله لكنه يشعر بالخجل

" حاول تمديدها أكثر بوضع بداية قضيبك والضغط بشكل طفيف عليها هكذا "
غطت الدموع وجه زان لتختلط بلعابه لم يعد يستطيع لقد نفذت طاقته

" ييبووو أرجووك"
توسل بشكل مبهم

" ماذا زان ماذا تريد "
سأل ييبو مدعياً عدم المعرفة

" ييبو من فضلك أنت تعذبني "

" لا يمكنني صغيري فقط قل ما تريده وسانفذه في الحال "

" ييبوووو ارجوووووووك "

" قلها زان قلها "

" أرجوووووك أنا...لا "

" هيا صغيري "

" ضاجعني ييبو من فضلك بسرعة"
قال زان بصراخ من تعذيب ييبو له ليبتسم الأخير بسعادة

" هذا ما أردت سماعه .... أستعد زان لن اتركك حتي اعوض كل ما فاتنا "
قال ييبو ودفع قضيبه داخل زان دفعة واحدة مسبباً صراخ الآخر بشكل مثير






بعد مرور ما يقرب من يومان وجد زان أخيراً هاتفه وبصعوبة أقنع ييبو بالتوقف عن ممارسة الجنس وإلا لم يتركه هذا الشهواني يجري حتي اتصالاً هاتفياً واحداً

" زان أين كنت كدت أفقد عقلي حتي أن والدك كان علي وشك الابلاغ عن اختفائك "
" عزيزي أنه زان علي الهاتف "
صرخت والدته بصوت عالي جعله يبعد الهاتف عن أذنه ويجعد ملامحه كرد طبيعي علي ذلك الصراخ

" أعطني الهاتف "
سمع زان والده يقول هذا لذا شعر بالخجل لا يعرف كيف يخبرهم عن مكانه

" زان أين أنت هل أنت بخير"
كان صوت والده قلقاً بشدة مما جعل زان يشعر بالسوء لقد جعل والداه يمران بالكثير في الفترة الأخيرة

" أنا بخير أبي هو ....فقط لقد...كنت مع ييبو "
أستعد زان للتعرض للتوبيخ من والده لكن ما حدث جعله مصدوما عندما أخبر والدة أنتظر أن يوبخه لكنه ببساطة طلب من والدة زان أن تجهز ثيابه

" ثيابه لماذا ؟!! "
سألت ليجيبها زوجها بسعادة

" زان وييبو عادوا معا "

" أبي...هذا ليس "

" لا تقلق زان سأرسل كل شيء "
قال والدته دون الاستماع لما يقوله أبنها

" أمي انتظري أنا..."

" لا داعي لأن تأتي سأرسل لك كل شيء لا ترهق نفسك "
كان والده هذه المرة هو من يتحدث ماذا حدث هل جن أهله اخيرا أم أنهم لم يعودا يريدون العيش معه

" حسنا لن نزعجكم أكثر وداعاً الآن أرسل قبلاتي لييبو "

" قبلاتك ؟!!! لكن أمي...."
تم قطع الاتصال ماذا يحدث معهم ولماذا تتم معاملتهم كما لو أنهم تزوجوا حديثاً





💚❤️

🎉 لقد انتهيت من قراءة [ جٍرٍوُحٍ متبَآدِلُِهـ ] 🎉
[ جٍرٍوُحٍ متبَآدِلُِهـ ]حيث تعيش القصص. اكتشف الآن