حلوة فمدرسة عيال

52

هلو اسفة عالقطعة المعوقة المهم حتى انا انصدمت وت سحبت شهر مدري كم المهم شفتو اغنية توايس ذيك حقت لوك ات مي تجنن

. 

. 

. 

نبدا؟ ابشرواا

. 

. 

. 

تتبعه ستيلا وتمسك يده

ستيلا: وش تحسب نفسك تقولي ذا الكلام

يفلت معتصم يده وهو معصب يروح ويخليها

كانت ستيلا مصدومة، ترجع للسكن 

بعد سـآع‏‏هہ

ستيلا الحين مستلقية على سرير وجالسة تاكل شورما وتتابع سيدراما المفضلة حقتها 

(سيدراما: مسلسلات صينية) 

(سيدراما انصحكم تشاهدوها هي: forever love) 

"تتحدث سيدراما عن بنوتة عمياء قبل ما يموت ابوها يجيب لها بوديقارد واشياء كثيرة وفراشات وحب" 

اعلان مجاني المهم نكمل

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

تسمع ستيلا صوت طرق الباب تقترب من الباب تقف على اطراف اصابع رجلها عشان توصل لعين سحرية تشوف معتصم وهو متكي على الجدار ويناضرها بنضراته الحادة الجذابة وهو يدخن تفتح ستيلا الباب بتوتر يرمي معتصم سيجارة ويقترب منها

ستيلا: وش تبغى مب انت عارف سري تبغى تستغلني بقول لابوي يرسلك فلوس

معتصم: سلامات؟ 

تحاول ستيلا تقفل الباب في وجهه بس يوقفها معتصم وهو يمسك بمعصم يدها بقوة

معتصم يهمس فاذنها بنبرة صوت مغرية: احمد ربك اني ما رميتك في سجن وانا عارفك كنت بتقتل اخوي

ستيلا: بس هو الي تهجم علي كان دفاع عن نفس

معتصم: مالي دخل

يدفعها ويدخل السكن خاص بها وهو واضع يده فجيوب سرواله الواسع الرياضي

معتصم: وينه ايمن

ستيلا: فالجيم خلاص اطلع يوم يجي بقوله انك تبغاه

معتصم: واذا ما طلعت وش بتسوي

ستيلا: بخبر الامن

معتصم: اروح معك؟ 

ستيلا يضهر على ملامحها الانزعاج منه

يجلس معتصم على الكنبة 

ستيلا: يا كلب طيب على الاقل اخلع جزمتك

معتصم: لا ابغاك تنضف سجادة زي الخدامة

ستيلا: خدامة فعينك انا رجال

معتصم: واضح واضح

تحس ستيلا بالاهانة

معتصم يناضر في الجدار بهدوء

ستيلا: هلا؟ 

معتصم يناضرها ويبتسم لها بسخرية: تدري وشو انا رايح انت ممل بزيادة

ييوقف ويخرج من سكن الخاص بها تتنهد ستيلا براحة تقفل الباب بإحكام 

آليـﮯومـ آلتآليـﮯ

ستيلا جالسة فمقعدها فالفصل وهي ترسم كعادتها على دفترها

اليكس: وش تسوي

ستيلا: ارسم

اليكس: ما شاء الله رسمك يجنن

ستيلا تتورد وجنتيها بلون الوردي اثر احراجها: ش. شكرا

اليكس: ما اجامل ترا ذي الحقيقة

تبتسم له ستيلا بخجل

يجلس بجانبها اليكس

اليكس: ريان

ستيلا: نعم

اليكس: ليش انت ناعم كذا بزيادة وما عندك شعر وصوتك لطيف

ستيلا: هرمونات

اليكس: منجد؟ 

ستيلا تناضره وهي تحاول تبين انها جريئة رغم خجلها: اوريك الغالي؟ 

ينصدم اليكس وينفجر من ضحك: استغفر الله ههههههه منجدك

تنحرج ستيلا اكثر وتحاول تنضر فكل مكان الا وجهه: معلش

ايمن: الغالي مرة وحدة

تصرخ ستيلا بخوف: امبيه من وين جيت انت اعوء بالله

تتكلم وهي حاطة يدها على قلبها وتتنفس بسرعة

ايمن: من صبح وانا جالس وراك 

تنحرج ستيلا يوم تعرف انه سمع كلامها تلتفت للوراء وتزيد انحراج يوم تشوف منهد يناضرها بصدمة وعاطيها سايد اي

(side eye: يوم تشوف من عين الجانب يوم تشوف شي خارق عن طبيعة تخيل احد طقع كيف بتناضر فيه) 

مهند كان فاتح فمه من صدمة

ستيلا: ياعيال كنت امزح وبس معلش لا تأخدون كلامي على محمل الجد امزح وبس ترا

. 

. 

. 

يتبع