حلوة فمدرسة عيال

57

Guess who's back!!!!
Meeeeee
تخيلو كان راح لي حسابي توي رجعته بدلعكم بارتات دي المرة
.
.
نكمل؟ابشرووو

صباح يوم الاحد
المسكن~
تفتح اعينها بتعب ترجع تسدهم بس تفتحهم بسرعة بعدما استوعب
ستيلا:شصار يمه شصار
تقوم بسرعة وتناضر يمين يسار ما تلقى حدا
ستيلا:وينه ابن الكلب وينه...
يوقفها صوت غليض بسرعة ترفع راسها وتلقى جسده عاري صدر وعضلاته الكبير كان واقف ويديه فجيوبه يبتسم لتعابير وجهها
معتصم:يحلو ذا تعبير فوجهك
ستيلا:انت انت وش سويت لي امبارح
تصرخ عليه
معتصم:اسف ما كنت بوعيي وترى بس بوسات
ستيلا:يخرب بيتك مبغى بوساتك
ترمي عليه اي شي قدامها تنزل دموعها وهي للحين متوترة وخايفة
ستيلا:اكرهك تكفى اخرج من حياتي
معتصم يرجع خطوات لورا ويضحك
معتصم:شفيك يخي
ستيلا:شفيني؟انت الي شفيك يا مثلي
قاطعها مسكته من يدها وسحبها له بقوة وهو يناضرها بحدة
معتصم:الزم حدودك أنا واخدك بس تسلية
ستيلا تحاول الفرار
ستيلا:ابعد عني مب عاجبتك الحقيقة
معتصم يشد على دراعها
معتصم:قلتلك سد حلقك ولا بسده برجلي
ستيلا تناضره بانزعاج
يدفعها بخفة للحيط ويحاصرها بيده الكبيرة
ستيلا وهي تناضره بحدة وسط دموعها:شتبي الحين
يقرب وجهه من وجهها وهو يتخطى مساحتها شخصية
معتصم:أبيك انتي
ستيلا تشد على اسنانها بغيض
معتصم يبتسم بسخرية قبل ما يطلق سراحها يناصر لسرير وياخد قميصه يلبسه بسرعة قبل ما يمشي للباب
معتصم:الي بينا يبقى سر
يهمس تحت انفاسه بس بصوت تقدر تسمعه قبل ما يغادر مخليها وسط تفكيرها
تطيح ستيلا على الارض لا شعوريا وهي ماسكة راسها
ستيلا:أنا وين حطيت نفسي اكره ذا الموقف اكرهه
تنزل دموعها مرة تانية
ستيلا:صرت لعبة لناس حرام عليك يا بابا
توقف بصعوبة وهي تمشي للحمام تناضر المراية ولحالتها رقبة مشوهة من علامات الملكية ترفع يدها ببطأ وتمسح على العلامات تتأوه بألم وهي تناضر للمراية
ستيلا تهمس لنفسها:اصبري
يقاطعها رنين جوالها تناضره وتلقى المتصل
أبو طيز~ /تقصد لؤي
تتشكل ابتسامة على وجهها بس بسرعة تخفيها
ستيلا:مش وقت الضحك بس شسوي الاسم يضحك
تسعل عشان تغير صوتها وتمسك التلفون وتجيب
ستيلا:نعم شتبي
لؤي:هلو حبيبتي اشتقت لك يجي عندك معاي بيتزا وكولا
ستيلا ما تحس بنفسها تبغى تخرج غيضها فأي حدا
ستيلا:كلزق انت وبيتزا تبعك المعفنة ريحتها عرق زيك سديت نفستي بصوتك زي المعزة حتى الكلاب عيب نشبهها بك بتتسمى اهانة فحقهم ووش كولا يا وجه الكولا احنا مقاطعين يا عديم الانسانية يا طقعة القرد
لؤي من صدمة يقفل الخط فوجهها
ستيلا تستوعب وش قالت
ستيلا:أنا وش قلت له الحين
ترمي الجوال
ستيلا:يمه لا جوالي
تنحني بسرعة له وهي منزعجة وتاخده
ستيلا:يخراشي جوالي اعز ما عندي تبا لك لؤي
تحضن جوالها بمرح وتغمض عيونها تتذكر وش حصل لها مع معتصم وتنزل دموعها مرة تانية
ستيلا:يارب تزق عليه حمامة حسبي الله
تخرج من الحمام وتحاول تتخطى تجلس على الكرسي الي فالمطبخ
ستيلا:مافي شي بحسن مزاجي الحين إلا طلعة مع افضل الخويات
.
.
.
يتبع
مواححح