الفصل الأربعون | هجوم مباغت

231 40 554
                                    


*

*

Holaa beauty girls 🔥

*

*

خدوا بالكوا بس وانتو داخلين عشان لسة منضفناش الكتاب 😂، هتلاقوا تراب وعنكبوت معشش في كل حتة 🤭🤭

*

*

*
=======================
فَاسْعَوْا إِلَىٰ ذِكْرِ اللَّهِ
========================

*

*

*

لا تنسوا ، لا تفاعل = لا رواية نهائي بقى
همسح الواتباد كله

انا فعلاً كنت في طريقي لمسحه ولكن أنتم من طلب فرصة ثانية، متضيعوهاش بقى

*

*

*

Have fun

*

*

*

في ليلة كحلاء غاب عنها القمر والضياء
استنارت الأسواق في هذه القرية الصغيرة بالقناديل الزيتية المعلقة أمام كل متجرٍ

يتجول الناس ذهابًا وإيابًا يتسامرون , والغلمان تلامس ضحكاتهم عنان السماء وهم يلعبون ويركضون بين أقدام المارة

في تلك الأثناء كانت تسير امرأة حامل في شهورها الأخيرة , تمسك في يدها طفلة لا تتعدى الخامسة من العمر تتراقص في مشيها بسعادة لخروجها مع والدتها للتسوق , لتقف الأم أمام متجر الحبوب تشتري ما تحتاجه

بينما الطفلة فقد كانت تنظر للغلمان الذين كانوا يلعبون بالكرة بأعين لامعة وابتسامة سعيدة , ولكنها تعجبت عندما ارتفعت أنظارهم بالكامل إلى السماء يرمقونها بأعين جاحظة

لتنظر هي أيضًا وإذ بها ترى السماء كأنها تتشقق وتغادرها ألسنة اللهب , كانت محتارة ولا تفهم ما يحدث

" أمي أنظري! السماء تشتعل "

قالت وهي تسحب رداء أمها التي رمقتها بتعجب ثم نظرت للسماء مثل ما فعل كل السكان لتصل قلوبهم إلى حناجرهم من رهبة ما يرون

سـلـيـل الـديـجـور حيث تعيش القصص. اكتشف الآن