انا عايز اعيش بلاش نطلق

{7}

اسمي أليكس رايت، وأعمل في البلاط الإمبراطوري، لم ألقي التحية رسميًا على الآنسه أبدًا، لكني رأيتها تتواصل اجتماعيًا من بعيد....
ولا أعلم إذا كنت تعرف هذا، ولكني صديق لرئيس الخدم بيتر منذ أن كنت صغيرًا..."

"حسنا انا أرى ذلك سعيد بلقائك."
أحنت رأسها قليلاً واستقبلته بحرج.

"كيف حال بيتر؟ إنه شخص مجتهد للغاية، لذا حتى مع تقدمه في السن، لا يقابلني لأنه مشغول. لقد كان ينسجم معي جيدًا عندما كنت صغيرًا، ولكن بعد أن حصلت على لقب البارونيت بفضل عائلة زوجتي، بدا غير مرتاح وتجنبني. "

عندما تكبر، لا يوجد شيء أغلى من الأصدقاء القدامى ،كان أليكس، صديق بيتر، شخصًا ثرثارًا للغاية.

ولكن في محادثتي القصيرة معه شعرت بلطف يشبه حنان رئيس الخدم بيتر.

ربما لأنها شعرت بالدفء، ابتسمت مونيكا قليلاً وأجابت عليه.
" ان رئيس الخدم بيتر في صحة جيدة."

"بالمناسبة سيدتي ماذا تفعلين هنا؟"

".....انه."

عندما رأى أليكس أن مونيكا لا تستطيع الإجابة بشكل صحيح، تحدث بسرعة مرة أخرى.
"إذا كنت هنا بسبب أوراق الطلاق، فقد أحضرها الدوق ليام أورساي منذ بعض الوقت. أتذكر لأنها أعطاني الوثائق بنفسه لي.
أنا آسف حقا. لا أزال لا استطيع نسيان وجه الدوق يبتسم بشكل مشرق وهو يتقدم بطلب للحصول على شهادة الزواج. "

".........."

"لا أعرف إذا كنت تعرفين، ولكن في ذلك الوقت، طلب منا معالجة تسجيل الزواج بسرعة للزواج بك بشكل اسرع، و أرسل وجبات خفيفة للجميع في البلاط الإمبراطوري."

مونيكا، التي كانت تستمع بهدوء إلى قصة أليكس، انتابها شعور غريب تدريجيًا لم تستطع تفسيره. لا، كان هذا مجرد حدس.

كان لديه حدس أن الرجل العجوز الذي ادعى أنه لـ رئيس الخدم بيتر هو شخص يمكنه مساعدتها. كان هذا هو حدس مؤلف هذه الرواية.

سيكون من الرائع لو تمكنت من تذكر الشخصيات والقصص التفصيلية.
إذا كنت لا استطيع التذكر، فليس لدي خيار سوى الوثوق بحدسي.

في النهاية، هناك اعتقاد قوي بأنه لا ينبغي عليها ان تجعله يمر مرور الكرام.

"لم آتي بسبب أوراق الطلاق، ولكن لأسباب اخرى"

"هل هناك أسباب أخرى؟ إذا كنت لا تمانع، سأساعدك.
لقد مرت فترة طويلة منذ أن عملت هنا، لذلك أنا متأكد من أنني أستطيع المساعدة. أرجوك اتبعيني دعينيي الآن آخذك إلى مكتبي!"