بارت 1

461 34 29
                                    

هاي لو

قصة جديدة

طبعاً جيتكم بفكرة محد فكر فيها من قبل نهاهاهاها

المهم استمتعو

_____________________________________

" روزالي!! "

دفع رجل وسيم ذو بشرة داكنة و شعر اسود طويل الباب و لديه تعبير قلق بعد أن سمع صوت بكاء طفله

لقد مضت أكثر من خمس ساعات و يبدو أن الطفل كان جنين مقعدي لذا عانت الأم الكثير و هي تلده

لهث بعرق يتصبب من جسدها بينما تغطيها بعض الممرضات

اقترب الرجل ذو بشرة داكنة من المرأة التي نظرت له بإرهاق قبل أن يبتسم لها نظرت بعيداً بوجه عبوس

" الطفل..."

نظر لها الرجل برتباك لكنه التفت إلى طفل في نهاية و انتشله من بين يدي القابلة

نظر له بحب شديد لقد كان ذو حجم صغير...لقد كان صغير للغاية، قربه من صدره ثم التفت ناحية المرأة التي تستلقي على فراش خلفه
" روزالي..."

التفت بابتسامة لكنه جفل و شحب وجهه حين رأى وجهها قد شحب و سقط جسدها دون حراك لقد فهم في ثانية الأولى من رؤية حالتها هذه انها ميتة لقد تيقن إنها سوف تموت لكنه كان يدعو ان لا تفعل

الولادة كانت صعبة و الأم كانت ضعيفة الجسد

اقترب منها رجل ذو بشرة داكنة قبل أن يضع الطفل بين احضانها قبلها على جبينها
" حتى لو أردت نسيانك فقد حفرتي وجهك في ذاكرتي بشكل عميق...الوداع حلوتي"
( خير جاني جفاف عاطفي بغيت ادمع)

نظر مونكي دي دراغون إلى الطفل الذي كان ينام فوق والدته ليأخده و ينظر له بابتسامة بها الكثير من الحزن

لقد خسر والدته لكنه كان لا يزال يملك حريته
( مدري شدخل بس ذا محتوى الرواية)

" لوفي....مونكي دي لوفي...هذا اسمك منذ لأن"

و لكي لا يعرف أحد بشأنه ابنه تأكد من إسكات كل من يعرف بشأن ولادة ابنه كأنه قد قطع السنتهم أو قتلهم هذا لا يهم المهم ان يبقى وجود ابن له شيء سري عن الحكومة العالمية

كان اخطر رجل في عالم رجل حساس لكنه سوف يتجاهل انه سكب الدماء و لن يفكر في مدى تأنيب ضميره لناس الذين ساعدو في ولادة ابنه ففي نهاية لا توجد ثقة في أمر الحياة أو الموت كهذا

My freedom حيث تعيش القصص. اكتشف الآن