هاي حبايبي رح اكتب هذا البارت ورح اغيب فتره علما ارجع اكتب بارت جديد لذالك رح يكون تعويضي عن القادم ♡
ويلا بدون مقدمات لتسسس گووووو
ببارت جديد.
.
.
...........................بدأ كل شيء بالوله
ولهت وبشدة به وبكل تفاصيله سواء كانت صغيره أم كبيرهلقد كان يعطيني أكثر مما أستحق من كل شيء وبكل شيء
ولهت بتفاصيله ببساطته بضحكته بسسعادته ألامتناهيه ولهت بحب الجميع له وبحبي كذالك له وقوعي
عميقآ بهبدأت بالتقرب له بصفتي أمير كمثله ولكنه كان ولي عهد عكسي كأمير فقط بدأت أتقرب منه شيئآ فشيئآ
لم يصدني ابدآ بل ولكونني كنت أصغر سنآ عاملني على أنني أخيه ألأصغر وأنه هو خاصتي
لقد عاملني بلطف شديد وحرص أشد عاملني وكأنني ريشه وكأنني زجاجة يخاف خدشها
يحزن لحزني ويفرح لفرحي لقد كان مثاليآ لأبعد حد يمكن تخيله
لذا وببساطه وبعدما وقعت له عاشقآ مهووسآ بدأت برحلة أيقاعه بشباكي
لم أستطع الصمود فجل ما كنت ألقاه منه هو الأبتسامه المراعيه والتي تخبرني لا بأس اتفهم انك لم تقصد
فعل ذالكأحتضنته لكثيرر من المرات وحتى واللعنه قبلته ولكنه أبعدني بلطف مخبرآ أياي بأنني لست سوى متعبب ومرهق لفعلي ذالك
ألى أن وصل الحال بي للأعتراف صارخآ بأنني أهيم به عشقآ أحبه بكل قوتي
ولأول مره وبعد سنوات من لطفه وعطفه لي لقيت صفعه حارة من يده ألتي لطالما كانت تمنحني ملامساتآ لطييفه ومراعيه وناعمه خشية خدش وجنتي عكس الأن تمامآ
وكلماته حينها كانت اقسى واصفآ أاياي بالقذر الشاذ المنحط المريض لقد قسى علي بشدة لدرجة
أنني قطعت كلا معصماي بمحاولة فاشلة لأنهاء حياتي لأخلص جسدي من هذا العذاب وهذا البؤسفأهماله لي ونضراته المشمأزه نحوي كلماته وأحرفه المنقرفة مني والحاقدة علي جعلت مني أجن
ولا أعرف كيفيه التصرف بحق
بعدما كنت أعيش على عطفه ومراعاته ليولكن وبعد دخوله صدفة لجناحي ورؤيته لي غارقآ بدمائي جعلته يجن حرفيآ يبكي بهستيريه فوق جسدي صارخآ بي لألا افقد الوعي وأن أصمد
ليلبي بعدها لي كل ما أرغب ويتقبل مني كل ما يبدر
أجل ببداية الأمر كان صعبآ على كلانا ليتطور بعدها
الأمر
لحبه وعشقه لي لا أعلم كيف ولكنه أحبني بحق
أنت تقرأ
ألملك The King VK
Historical Fictionأن تسلب حياتك منك وأن تهان أمام الملئ وأن تنبذ أن يقومو بأخذ اخيك أمام عينيك بطريقه وحشيه منها الضرب ومنها الشتائم القاسيه تصرخ خلفهم بترك اخيك لكن لا حياة لمن تنادي كل ذالك لانهم أكتشفو أن اخيك يحب رجل هاذا ما كانت تندرج عليه مملكه غوغوريو بملكها...