هاي حبايب قلبي شخباركم عساكم بخير
بدون مقدمات ويلا نبدي ببارت جديد
لتس گوووو
.
.
.
.............
صباح اليوم التالي
يجلس بينما كومة الأوراق أمامه وبجانبه ولي عهده
وأبنه هوانغ أيون
يلعب ببعض الأوراق التي سبق وقام بأخذها من أبيه
أجبارآ
وأبيه لم يجرء على الأعتراض حتى ففضل السكوت واكمال اعماله
شيء بداخله يريد شيئآ وكأنه ينتضر أحدآ وهو يوقن بأنه لن يأتي
تنهد بأرهاق يشعر بداخله فارغآ وبذات الوقت يتوق لشيء لكن لا يعلم ماذا يريد هو حقا لا يعلم ماذا يجري معه
صوت طفله وتشبثه بذراعه للنهوض هو ما اوقف جميع افكاره ليقوم بحمله والنهوض بنيه الخروج
قليلا فهو بدأ يشعر بالضجر
خرج من قاعه العرش ليبدأ بالسير بداخل الممرات
متوجهآ لحديقه القصر الأماميه
ولكن شيء ما جعله يتوقف وهو سماعه لبعض الذبذبات والهمسات من بعض الخدم الذين كانو مختصين بتنضيف الممرات
وأقاويلهم كانت تندرج
«هل حقا الملك جلب هذا الخادم لأنه يحبه»
«أللهي ذالك لا يعقل كيف!! الملك بنفسه يقوم بأعدام مثليين الجنس أذا كيف له أن يحب فتى»
«صحيح أن الفتى جميل جدا بل ساحر الجمال ولكنه يبقى فتى»
«أجل أجل هذا صحيح اعتقد بأن الأميره سملارته ليست صادقه بحديثها»
«أجل هي فقط تريد طرد الفتى خوفا من أن ينضر له الملك لأنه اجمل منها»
.
.
.
يشعر بالغضب بدأ يتلبسه ليغير وجهته حيث المعنيه بالحديث ولكن قبل ذالك هو توجه.....
توقف أمام باب جناحه لينحنو الحرس له فورا مع فتحهم للباب ليدخل بخطواته التي أهتزت الجدران لها
نضر لمن كان غاطآ بنوم عميق
فهو ليله أمس لم يدعه يذهب وجعله يبقى مدلكآ له رأسه لساعات متواصله
توجه له ليقوم بفتح الستائر مزعجآ بذالك النائم الذي بدأ بالتقلب وتغطيه وجهه بالغطاء ولكن ذالك لم يدم لأنتشال الغطاء منه
وما جعله ينهض والنوم يطير من عينيه صوت الملك
الأجش
«أنهض هيا كفاك نومآ لم أجعلك خادمي الخاص لتنام انهض لتغتسل وتعتني بهوانغ أيون هيا»
أنت تقرأ
ألملك The King VK
Ficção Históricaأن تسلب حياتك منك وأن تهان أمام الملئ وأن تنبذ أن يقومو بأخذ اخيك أمام عينيك بطريقه وحشيه منها الضرب ومنها الشتائم القاسيه تصرخ خلفهم بترك اخيك لكن لا حياة لمن تنادي كل ذالك لانهم أكتشفو أن اخيك يحب رجل هاذا ما كانت تندرج عليه مملكه غوغوريو بملكها...
