هاي حبايب قلبي شخباركم عساكم بخير
أتمنى ما أكون طولت عليكم بتنزيل البارت ويلا وبدون مقدمات لتس گووووو
.
.
.
............................
يركض بأقصى ما لديه
يركض هاربآ من الموت أجل الموت........
فبهذه اللحضه أما أن يموت ميتة بائسة أو أن يكتب له عمرآ جديد
وبنضره فالأحتمال الأول هو الأكبر حدوثه
أنفاس لاهثه خطوات متبعثره
طنين حاد يلازم أذنيه يحجب عنه سماع ما حوله
والذي لم يكن ألا صوت صهيل الأحصنه
بطرقعة حوافرها الحادة
تلاحقه...
تلاحقه لتنفيذ أمر سيدها بجلبه جثة هامدة
أيديه المرتجفة
تحيط بالطفل الرضيع شادة أياه لصدره وكأنه يريد ادخاله بداخله وحجبه عمن يريد أخذه منه
والذي لم يكن ألا خليله ومعشوقه مولاه الملك
*جيون جونغكوك*
شهقاته بدأت ترتفع مع أرتفاع صوت لهاثه للأرهاق ألذي بدأ بحتلال جسده تدريجيآ
أنينه أزداد لألام قدميه فقد تقرحت لكثره وسرعة جريه على أشواك الغابه المضلمه
«أللهي أتوسلك أتوسلك أحمي لي صغيري
آآآآآآآآآآآآه»
يتوسل ناضرآ للسماء بينما يستمر بجريه بادئآ بالنواح
لما يشعر به من خوف وحزن وظلم بحقه وبحق طفله
ترتفع أصوات حوافر الأحصنه بجانب صهيلها دابه مزيدآ من الرعب لقلبه جاعلة أياه يسارع بخطواته
متجاهلآ بقدر المستطاع ألمه
«آآآآآآآآآآآآه»
يصرخ بألم حاد لتعثره وسقوطه على ركبتيه ليرتفع معها صوت بكاء الصغير بين أحضانه
«شش صغيري ششش لا بأس لا بأس»
يهمس لصغيره بدموعه التي لم تتوقف منذ حمله للصغير بداخل أحشائه للأن
ولا يبدو بأنه سيتوقف ألا بعد موته والذي غالبآ سيكون الأن*
رفع أنضاره للذي توقف أمامه مباشره بحرسه وقادته
يمتطون أحصنتهم وينضرون لحاله بسخريه
ليردف أحدهم والذي لم يكن غير الجنرال
«أللهي مالذي كنت تفكر به لتحمل بداخلك وريث من السلالة المقدسة»
قهقه القادة بجانبه ليردف أحدهم
«يبدو بأن أمر الملك بأنه سيتزوج ممن تنجب له وريثآ قد أثر به ههههه»
أنت تقرأ
ألملك The King VK
Fiction Historiqueأن تسلب حياتك منك وأن تهان أمام الملئ وأن تنبذ أن يقومو بأخذ اخيك أمام عينيك بطريقه وحشيه منها الضرب ومنها الشتائم القاسيه تصرخ خلفهم بترك اخيك لكن لا حياة لمن تنادي كل ذالك لانهم أكتشفو أن اخيك يحب رجل هاذا ما كانت تندرج عليه مملكه غوغوريو بملكها...
