هاي حبايب قلبي عساكم بخير سوري علتأخير
بس ضروف كالعادهويلا بدون مقدمات
لتسسسسسس گووووووووووووووو.
.
.
.............................قد تبدو بعض النهايات حزينه ولكن
بعضها الأخر فهي غير مكتمله
وهنا تكمن الحكايه.
.
.ماذا أن قام أحدهم بسلبك عقلك ماذا سيحدث لك حينها !!!
ستصبح مجنونآ بعقلآ فارغ تمامآ تتصرف كما يتصرف الحيوان غريزيآ فقد سبق وفقدت عقلك
فالذي يبدأ حينها بالتحكم بك هي غريزتك ليس ألاوهذا ما يحدث لبطلنا
فمنذ أن أستيقظ من كابوسه والذي لم يكن كابوس بل ما يتعايشه الآن هو الكابوس بحد ذاتهبكائه نواحه صراخه وعويله ألا متناهي
فؤاده يؤذيه وبقوة لا يعلم ماذا يفعل وماذا يصنع فهو بدائره محاطة بالنيرانغير قادر على البقاء بداخلها ولا الخروج منها يصرخ بأعلى صوته متجاهلآ الطرقات التي لم تتوقف على باب غرفته وبصوت أخيه الأكبر وخطيبه والذي كان بداخل حلمه أخيه التوئم !!!
كيف واللعنه كل شيء أنقلب هكذا رأسآ على عقل كيييييف لقد عاش حياة كامله واللعنه لقد شعر بكل لحضه وثانيه برفقة معشوقه ومالك فؤاده كيف لكل ذالك أن ينتهي برنة منبه هاتفه اللعين !!
لا لاااااااا لا لا
يبكي بحرقه بينما يتمتم ناضرآ لنفسه بالمرأة بشعره الأسود وعينيه البنيهلقد كان مختلفآ عما كان عليه بذالك الحلم أجل لقد كان يحلم كل ما عاشه وتعايشه كان حلمممممم
أنتشل هاتفه ألذي كان يرن من قبل شخصآ لا يعلم من هو حتى بذات النغمى التي جعلته يستيقظ ليرطمه
بأقوة ما لديه بالمرأة أمامه محطمآ أياها لأشلاء مع أستمراره بالصراخولم يكتفي بكسر المرأة فقد أنتقل لكل ما هو حوله بادئآ بنثره بغضب وبحرقه مزقت دواخله فكيف لكل شيء تعايشه بمثاليه أن يكون مجرد حلم لعين كيف واللعنه كيف !
لمَ لمممممممممَ عليه أن يكون حلمآ لعين لمَ أستيقظ لمَ
لمَ لمِ يمت وهو بدواخل ذالك الحلم لمَ لمِ يمتتتتتتتتتت اللعنه عليهسقط على الأرض بأرهاق فلكثرة صراخه وتحركه وبكائه قد أرهق تمامآ ومع سقوطه على الأرض كسر قفل
الباب ليدخل كلا من أخيه الأكبر والذي يللسخريه فقد كان ذالك الوزير الذي يمقته بذالك الحلم المثالي
أجل ها هو هنا أخيه الأكبر
أنت تقرأ
ألملك The King VK
Ficción históricaأن تسلب حياتك منك وأن تهان أمام الملئ وأن تنبذ أن يقومو بأخذ اخيك أمام عينيك بطريقه وحشيه منها الضرب ومنها الشتائم القاسيه تصرخ خلفهم بترك اخيك لكن لا حياة لمن تنادي كل ذالك لانهم أكتشفو أن اخيك يحب رجل هاذا ما كانت تندرج عليه مملكه غوغوريو بملكها...