هاي حبايب قلبي اتمنى ما تأخرت عليكم بالنشر
ويلا بدون مقدمات نبدأ ببارت جديد
لتس گووو
.
.
.
..............
أن تحاط بتلك الأفكار ليس شيئآ جيدآ أن تحبط للدرجه التي تتمنى بها الزوال للأبد
تتمنى أن تنتهي من معاناتك التي لا يبدو بأنها ستنتهي يومآ
تتسائل دومآ مالذي أقترفته لكي تلاقي كل هذه العواقب الوخيمه كل هذه المئاسي كل هذه الخيبات
تتفاجئ كثيرآ أن حالفك الحظ بشيء ما وتبدأ بشكر الله بكل قوتك
بسعاده فائقه تشعر بحب كبير له لأنه معك دومآ لن يتركك أبدآ سيبقى معك ويشعرك بالأمان
ولكن ذالك ينتهي حينما تخسر أغلى ما تملك عائلتك سعادتك راحتك تخسر أمانك تخسر كل شيء
بيوم وليلى
ثم تبدأ بالتساؤل لما!!! لما أنا!! مالذي أقترفته مالذي فعلته لأجازه هكذا؟
غير عالمآ بالذي ينتضرك من شدائد وأمور ربما ستجعل منك أتعس أنسانآ على وجه الأرض
وأشجع أنسان على وجه الأرض....
ومن ثم تبدأ تلك الأفكار والوساوس بتشجيعك للبقاء لعدم الأستسلام لليأس
تشجعك على النهوض مجددآ والأستمرار
فسقوطك مره لا يعني خسارتك بل على العكس هذا نذير لشجاعتك
ثم تسقط مجددآ ويعاود اليأس لتملكك مجددآ ومجددآ
ولكن نهوضك هذه المره يتطلب خسارتك أولآ
خسارة ما كنت تحميه دومآ خسارة ما كنت تخشى زواله ومساسه
تجبرك الحياة على التخلي عنه بكامل وعيك
تنضر أليه كيف يزول تدريجيآ
مختفيآ تمامآ من حياتك ليبقى فقط أثره الذي سيذكرك به دومآ
.
.
.
يستيقظ من نومه بفزع جراء ذالك الذي يقوم بخضه بقوة بدموعه التي يبدو بأنها قد بللت وجنتيه منذ
مدى طويله
«تايهيونغ أنهض أتوسلك أنهض وأوقفه ارجوك أرجوك»
ينضر المعني له بفزع وبصدمه فمالذي يهذي به هذا الأحمق الصغير ليردف محاولآ تهدأته
بينما أثار النوم لازالت
عليه
«لا عليك لن يحصل له شيء هو أقوة من ذالك لن يستسلـ»
«تايهيونغ واللعنه هو أمر بأخذه للزنزانه المنفرده»
قاطعه الأخر بصراخ بينما شهقاته قد أرتفعت تدريجيآ بخوف ورهبه بينما أرتجاف يديه المتشبثه
بثياب الأسمر لم يتوقف
أنت تقرأ
ألملك The King VK
Historická literaturaأن تسلب حياتك منك وأن تهان أمام الملئ وأن تنبذ أن يقومو بأخذ اخيك أمام عينيك بطريقه وحشيه منها الضرب ومنها الشتائم القاسيه تصرخ خلفهم بترك اخيك لكن لا حياة لمن تنادي كل ذالك لانهم أكتشفو أن اخيك يحب رجل هاذا ما كانت تندرج عليه مملكه غوغوريو بملكها...
