___
عندما عدت بسرعة بعد الحصول على الجرعة، وجدت ديتريش لا يزال بلا حراك مثل الموتى.
بعناية، قمت بفك أزرار قميصه لأنني كنت بحاجة إلى نشر الجرعة فوق الجرح.
"أهههغغ…"
عندما ضغطت بالخطأ على الجرح، تأوه ديتريش.
ولحسن الحظ، كانت تأثيرات الجرعة سريعة حيث بدأ الجرح في التئام تدريجيًا.
كما أصبح تنفس ديتريش القاسي أكثر استقرارًا.
رفعت رأسي لأتفقد حالته، فرأيت أن عينيه الأرجوانيتين كانتا مثبتتين علي.
"هل أنت مستيقظ يا ديتريش؟"
متى استيقظت حتى...
"…آه!"
في تلك اللحظة، قبضت قبضة عنيفة على كتفي وأجبرتني على السقوط على الأرض.
وفي لحظة، كان ديتريش فوقي.
شيينغ-
لقد حدث ذلك في غمضة عين. كان هناك الآن سيف بجوار وجهي.
[يتم تنفيذ عقلية الفولاذ. ]
وعندها تلاشت دهشتي على الفور، ونظرت إلى ديتريش بهدوء.
مع القتل الدموي الواضح في تصرفاته، اقترب سيفه من وجهي.
"هل سيقطعها في وجهي؟"
ومع ذلك، لم يفعل ديتريش شيئًا آخر بالسيف.
كانت تدور داخل عينيه مشاعر عميقة ومتضاربة.
لماذا؟ لماذا لم يطعنني بعد؟ لو كنت مكانه، لكنت قد هاجمتنه منذ وقت طويل.
"ها... لماذا أنت هنا."
كما لو أنه قد عاد إلى رشده، زمجر ديتريش بصوت مليء بالنوايا القاتلة.
مع اتصال أجسادنا عن كثب، كان تنفسه القاسي عندما لمس بشرتي دافئًا جدًا لدرجة أنني شعرت كما لو كان يذوب.
"ماذا فعلت بي بالضبط."
لقد كنت أنا من بذلت قصارى جهدها لعلاجه، لكنه لم يتذكر شيئًا من ذلك.
"يا لها من راحة. لقد كنت بلا حراك تمامًا منذ لحظة واحدة فقط، ولكن يبدو أنك تشعر بتحسن الآن. "
كان جبين ديتريش متماسكًا معًا.
لاحظت تعابير وجهه المتجعدة، ورفعت إصبعًا واحدًا للضغط على بطنه المصاب سابقًا.
ثم أمسك ديتريش بمعصمي مندهشًا.
"فقط ماذا تفعلين-"
"أترى. لم تعد تؤلمك، أليس كذلك؟"
"..."
بدا ديتريش متشككًا عندما قلت ذلك.
"لقد وجدتك مصابًا، ومنهارًا هناك. لذلك أعطيتك العلاج للتو."
أنت تقرأ
Confined Together with the Horror Game's Male Lead.
Historical Fiction[ملخص!]... لقد أصبحت خادمه في لعبة رعب وهنا في هذا القصر، كنت محتجزًا مع البطل الذكر الذي يحاول الهرب. كان دوري هنا هو إرشاده حول القصر وتوقيع العقوبات عليه من حين لآخر. أنا فقط بحاجة إلى الوفاء بواجباتي في NPC حتى تنتهي عملية لعب البطل الذكر. "بمجر...
